القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/18 م
الموافق
1442/06/04 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
إسرائيل تستقبل بايدن بالاستيطان
عشية التنصيب.. واشنطن تشبه «المنطقة الخضراء» في بغداد
موسكو تعتقل نافالني «وتهين» الغرب
إصدار عباس مراسيم الانتخابات إرساءٌ للديمُقراطية وإنهاءٌ للانقسام
اقتصاد شدّة ومسغبة وغلاء وبلاء وأوبئة!
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
مقالات
|
أرشيف المقالات
رحل وقلبه على حرية الكلمة
03 تشرين الأول 2020 00:00
حسين زلغوط
حجم الخط
رحل الدكتور عامر مشموشي، صاحب القلم الحر والكلام المتزن.. الصابر على الوجع، والمُستميت في الدفاع عن الحق والحقيقة.
عرفتُ الدكتور عامر منذ أكثر من ثلاثة عقود، عرفتُ فيه الطيبة والمثابرة، والعناد في وجه الظلم. كان دائماً مُمسكاً بالعصا السياسية من النصف، ويحرص في مشواره الإعلامي على أن يكون على مسافة واحدة من جميع الأطراف. لم يُصب يوماً بغرور المناصب والمواقع، وحاك شبكة من العلاقات التي جعلته حاضراً في كل مناسبة، قاتل في سبيل نيل كل صحافي وإعلامي حقّه، غير آبه برياح الانقسامات التي عصفت بهذا القطاع، حرص على أنْ تضم رابطة خرّيجي كلية الإعلام التي ترأسها، كل الصحافيين بغض النظر عن انتمائهم السياسي أو الحزبي أو الوسيلة الإعلامية التي يعملون بها.
رغم الوجع الذي رافقه لأشهر وبين المنزل والمستشفى كان يحرص على السؤال عن كل شاردة وواردة، وعندما كان يرقد على سريره في مستشفى الجامعة الأميركية، اتصل بي طالباً أنْ يوصل له موزّع الجريدة العدد اليومي، كما أنه تمنّى عليّ وعلى الزملاء أن نتحدّث إليه يومياً لأنه يحب أن يبقى في قلب الحدث، وألا يغيب عنه أي شيء.
كان الدكتور عامر يحزن حزناً شديداً لدى سماعه أي خطاب طائفي أو مذهبي، ويشدّد على ضرورة الحفاظ على الوحدة الوطنية.. لم يعرف أي نوع من التقوقع أو مقاطعة أي منبر إعلامي. كان يدخل إلى مكتبي ضاحكاً ويخبرني بأنّه سيكون ضيف قناة «المنار» في حوار سياسي. فهو كان يحب هذه القناة، ويقول بأنّه من الأفضل أن يُسمع للطرف الآخر.
كان الدكتور عامر منفتحاً على الجميع، وتعصّبه الأوحد كان للصحافة، فقد حمل هموم وشجون المهنة إلى المسؤولين خلال جولاته وأعضاء الرابطة، وهو لطالما حث على تحسين ظروف الصحافيين المادية والمعنوية وحمايتهم وتحصين جبهتهم.
الراحل الكبير سأفتقد الساعة التي كنّا نقضيها سوية في مكتب مدير التحرير الدكتور حسين سعد، حيث كنت تتشارك وإيّاه في وضع «الكاريكاتير» اليومي، وتتناقشان في الحدث اليومي، سأفتقدك وأنت تتمشّى في رواق الجريدة وتدخل إلى مكتبي وتسألني رأيي في عنوان مقالة اليومي.
رحل الدكتور عامر وعينه على وطنه الذي كان يحب أن يراه مستقراً معافى ومزدهراً..
رحل الدكتور عامر عن بيروت.. المدينة التي أحبها إلى حدود العشق، وشد الرحال إلى قريته «بسابا» الشوفية التي لطالما تغنّى بموقعها وطيبة أهلها ليرقد بأمان الله في ترابها.
نم قرير العين يا عامر فإنّ لك من المحبين الذين سيذكرونك دائماً بالصلاة والدعاء.
أخبار ذات صلة
العراق قلقٌ من التوتر الأميركيّ الإيرانيّ.. ويتطلّع للعمل مع إدارة [...]
الوفدان التركي واليوناني يستأنفان محادثاتهما في مقر الناتو
سوق سوداء في بيع آلات الاوكسيجين.. عاصي: للإسراع بتمرير الفواتير
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا