القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/15 م
الموافق
1442/06/01 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
التراجع الكبير في الواردات العامة الرقم الصامت في [...]
لافروف: نتفهم مخاوف السعودية من تدخلات طهران
بعد المزايدات التي حصلت حول إقفال المساجد: تنظيم [...]
الكورونا اللّغويّة في الوطن العربي
استنفار كبير في واشنطن وحبس أنفاس قبل التنصيب
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
مقالات
|
أرشيف المقالات
ساترفيلد يضع بومبيو في أجواء بيروت السياسية
تفهُّم أميركي لخصوصية لبنان ودوره في المنطقة
12 آذار 2019 06:31
انطوان غطاس صعب
حجم الخط
تبدي أكثر من مرجعية سياسية قلقها من حصول تطورات داخلية من شأنها أن تؤثر سلباً على مسار الأوضاع برمتها وخصوصاً على صعيد الأوضاع الاقتصادية الاجتماعية والمالية وصولاً الى ملف النازحين الذي تحول الى مادةٍ خلافية ودخل في لعبة المحاور الإقليمية بين هذا المحور وذاك، وفي السياق ثمة معلومات أن هذه المسألة تتخطى الشأن الداخلي أبعد من ذلك بكثير وخصوصاً على الصعيدين الإقليمي والدولي ولهذه الغاية حصلت الإشكاليات بالنسبة لمؤتمر بروكسل على هذه الخلفية إن على خط مرافقة وزير الدولة لشؤون النازحين صالح الغريب لرئيس الحكومة سعد الحريري الى هذا المؤتمر أو ما حصل من حملات سياسية بغية استثنائه من الزيارة على اعتبار أن رئيس الحكومة هو المعني مباشرة كرئيس للوفد بهذا الملف.
من هذا المنطلق ثمة خلافات كثيرة بدأت تظهر بوضوح داخل الحكومة وخارجها على أكثر من ملف، مما يبقي القلق قائماً حول كيفية إنتاجية هذه الحكومة بعدما عوّل عليها كثيراً بأنها ستكون حكومة الانتاج، وهذه الانقسامات بدأت تشكّل مدخلاً لاصطافات سياسية داخل الحكومة وخارجها وهذا ما سيؤدي الى إحداث هوة بين المكونات المشاركة في الحكومة ومرد ذلك أنها تضم معظم القوى السياسية اللبنانية وكافة الأحزاب والتيارات، وتحديداً ممن في فريقي 14 و 8 آذار مما سيزيد الطين بلة على خط الإنتاجية والعمل أو بشكل عام التضامن الحكومي والذي تصدّع باكراً على خلفية ملف النازحين الى الحملات التي تطاول الرئيس الأسبق فؤاد السنيورة.
وفي مجال آخر، تشير المعلومات الى أن ثمة اختبارات جديدة قد تكون منعطفاً أساسياً لتقليع الحكومة أو فرملتها ودخولها في بازار الانقسامات والخلافات على أكثر من ملف، فالانطلاقة الحكومية ستظهر معالمها من خلال التوافق على الملفات التي تعتبر خلافية من النازحين الى التعيينات الإدارية والأمنية في كل الفئات، وهذا الاختبار مقدماً نحو الوصول الى دفع القضايا الاقتصادية والاجتماعية والمعيشية الى الأمام من خلال تطبيق مؤتمر «سيدر» عبر قيام بإصلاحات بنيوية في كل المجالات وهذا هو المطلوب ومن خلال تحذيرات الدول المانحة وفي طليعتها فرنسا، فإن الأمور ستعود الى الوراء وستحجب هذه الأموال وستذهب الى دولة أخرى من خلال ما أفصح عنه المستشار الفرنسي المكلف بمتابعة الملف سيدر بيار داكين، وسوى ذلك وفي حال استمرت الأمور على ما هي عليه من خلافات وانقسامات حول هذا الملف وذاك فإن الأوضاع عندئذ ستتجه نحو المزيد من التصعيد السياسي وخصوصاً أن فتح ملف الفساد والهدر والصفقات ومن خلال صورتها الحالية وإنما يصب في خانة تصفية الحسابات السياسية ما ظهر بوضوح عبر الحملات التي تطاول الرئيس السنيورة.
وأخيراً هناك أجواء وفق المواكبين لمسار الأوضاع، أن الأيام المقبلة ستكون في غاية الأهمية ربطاً باستحقاقات داخلية ودورية الى ما ستسفر عنه زيارة وزير الخارجية الأميركية «بومبيو» وتحديداً الى لبنان وان كانت لن تخرج عما سبقه من زيارات لموفدين دوليين ولا سيما زيارة مساعد وزير الخارجية الأميركي «ديفيد ساترفيلد» والذي وضع بومبيو في الأجواء اللبنانية. بمعنى أوضح أن الجميع من المجتمع الدولي وتحديداً واشنطن يشددون على العقوبات المتخذة بحق إيران وحزب الله، داعين السلطة اللبنانية المركزية الى الالتزام بهذه الإجراءات والعقوبات، وبات واضحاً بأن كل المساعدات من الدول الداعمة للبنان بدأت تطلب منه الالتزام بهذه العقوبات، بعيداً عن الشروط المسبقة الى أي مساعدة بحيث هناك تفهم لخصوصية الدولة اللبنانية إنما لا يمكنها أن تغرّد خارج سرب المجتمع الدولي.
ساترفيلد
بومبيو
أجواء بيروت
أخبار ذات صلة
الحريري يبدأ مهامه «الحكومية» ورضى خليجي على «حَراكه»
جبهتان معارضتان لا تلتقيان.. و«المستقبل» لا يقطع مع حزب الله!
تصحيح مفاهيم لبنانية مغلوطة أو تعابير في غير محلها! (1)
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا