القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/15 م
الموافق
1442/06/01 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
التراجع الكبير في الواردات العامة الرقم الصامت في [...]
لافروف: نتفهم مخاوف السعودية من تدخلات طهران
بعد المزايدات التي حصلت حول إقفال المساجد: تنظيم [...]
الكورونا اللّغويّة في الوطن العربي
استنفار كبير في واشنطن وحبس أنفاس قبل التنصيب
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
مقالات
|
أرشيف المقالات
عون رفع الصوت أمام الموفدين: لبنان لا يتحمّل وجود غريب اخر
كي لا نذهب «فرق عملة» الأزمات الإقليمية
28 شباط 2019 06:01
انطوان غطاس صعب
حجم الخط
صبت اللقاءات التي أجراها الرؤساء الثلاثة مع الموفدين الدوليين وسفراء غربيين على ضرورة دعم مسألة النازحين وتفهم خصوصية لبنان في ظل العقوبات التي رفعتها الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا على كل من إيران وحزب الله وبالتالي مشددين على هذه الدول أن لا يذهب لبنان ضحية لأي سياسة في سياق الأزمات التي يعاني منها مؤكدين على أهمية وضرورة تفهم كيفية تعاطي لبنان مع كل مكوناته السياسية بمعنى اللجوء إلى خيار اعتماد سياسة النأي بالنفس. وتكشف أوساط سياسية عن معلومات مفادها أن اللقاءات الأخيرة التي أجراها تحديداً رئيس الجمهورية مع بعض الموفدين الدوليين ولا سيما مع رئيسة المفوضية الأوروبية، فقد كان حاسماً لا بل أنه قالها بصوت عال أكثر من مرة أن لبنان لا يريد أن يكرر سابقة الوجود الفلسطيني في لبنان وعلى هذا الأساس دخل الفلسطينيون العام 1948 وحتى اليوم لم تحل قضية اللاجئين والمخاوف من أن ينسحب ذلك على النازحين السوريين، وعلى هذا الأساس يتطلب من المجتمع الدولي حسم قضية النازحين في أقرب وقت ممكن، لأن لبنان ليس بوسعه تحمّل هذه الأعباء وهو الذي يعاني أزمات اقتصادية ومالية واجتماعية.
من هذا المنطلق، تتجه الديبلوماسية اللبنانية ربطاً بجهود الرؤساء والمسؤولين على ضرورة تخطي ما تفرضه بعض الدول من عقوبات وإجراءات وخطوات على حزب الله، بمعنى أن ينعكس ذلك على لبنان بشكل عام من خلال التبادل الديبلوماسي والعلاقات الاقتصادية والتجارية والسياحية وسوى ذلك مما يرتب على البلد أعباء إضافية وأزمات أخرى هو بغنى عنها في هذه الظروف المصيرية التي يمر بها، وهذا ما تم إبلاغه لهؤلاء الموفدين إلى السفراء الأوروبيين المعتمدين في لبنان، وثمة أجواء أيضاً تؤشر إلى حراك ديبلوماسي لبناني للخروج من هذه المعضلة بعد العقوبات البريطانية المشددة على حزب الله إلى موقف وزير الخارجية جبران باسيل الذي بدا على نفس الموجة مع رئيس الحكومة سعد الحريري، وفق ما ينقل عن أوساطه الذي اعتبر أن القرار البريطاني لا يعنينا. وبالتالي العمل ينصب من قبل الحريري على تجنب هذه الأزمات والخلافات والعقوبات كي لا ترتد على الحكومة وتفرمل عملها ودورها بعد المعاناة التي حصلت في الجلسة الأولى بعد نيلها الثقلة، ولهذه الغاية هناك تشاور واتصالات مستمرة على غير صعيد من قبل المسؤولين لتحييد لبنان عن الكباش الإقليمي، وهذا ما تقوم به أكثر من مرجعية سياسية مع عواصم القرار والسفراء وذلك ما يتم إبلاغه للموفدين الإقليميين والدوليين.
وتعتبر المصادر المتابعة لهذه الأجواء بأن لبنان لا زال يعاني ما يفرض على إيران وحزب الله من عقوبات في ظل الانقسامات الداخلية والتي تفاقمت في الآونة الأخيرة على خط جلسات فتح ملفات الحكومات السابقة وموازناتها ومتابعة سياسات الهدر والفساد والسمسرات وحيث يرى البعض أن هناك ملفات تفتح لكيديات سياسية ولا سيما على خط حكومات الرئيس فؤاد السنيورة مما يؤكد بأن هناك مطبات لا زالت قائمة ومن شأنها أن تشكل عوامل سلبية على أداء الحكومة وتوافقها وتضامنها في حال لم يتم التوافق بين جميع القوى على تحييد لبنان عن الصراعات الإقليمية والتأكيد والإجماع على سياسة النأي بالنفس.
لذلك هناك اختبارات ستحصل خلال الجلسات المقبلة لمجلس الوزراء كذلك من خلال مواكبة أعمال اللجان النيابية المشتركة وإلى أين ستصل في دراسة ملفات الفساد والهدر وما صرف في حكومات سابقة وسط تساؤلات إلى أين ستتجه هذه الملفات، وكذلك هل ثمة كيديات سياسية ستمارسها بعض القوى على هذا الفريق وذاك ما يعني أننا أمام أسابيع حاسمة، والمخاوف الكبرى تبقى من خلال تفاعل العقوبات الدولية وحيث لبنان على أبواب استحقاقات اقتصادية ومالية داهمة.
دعم مسألة النازحين
أخبار ذات صلة
مواقيت الصلاة 16-1-2021
البنت ونفقة الأهل
اجتماع اتحاد إذاعات الدول العربية
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا