القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/16 م
الموافق
1442/06/02 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
بيع «مستشفى حمود»- استمرار نزف المؤسّسات الصيداوية!
مع بدء توزيع اللقاحات.. ما هي آخر إحصاءات [...]
العقار... جمود أسعار مع اشتراط البيع نقداً بالدولار
ترامب يغادر واشنطن الأربعاء ويضم إسرائيل لعمليات المنطقة
التراجع الكبير في الواردات العامة الرقم الصامت في [...]
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
مقالات
|
أرشيف المقالات
عين التينة تحرص على التهدئة لكنها ترفض القفز فوق الدستور والصلاحيات
قنوات معالجة أزمة مرسوم «دورة عون» فتحت على أكثر من خط
20 كانون الأول 2017 00:05
حسين زلغوط
حجم الخط
القوى السياسية بدأت تتحضَّر لنسج التحالفات لخوض غمار الإنتخابات على أساس القانون الجديد
يستعد العام 2017 إلى الرحيل تاركاً وراءه جبلاً عالياً من الملفات والأزمات المفتوحة، التي ستحل ضيفاً ثقيلاً على العام القادم وسط مناخات سياسية غير مستقرة تحول دون مقاربة العديد من الاستحقاقات والقضايا. وبالتأكيد فإن العام المقبل سيفتح على المستوى السياسي كما اقفل سلفه باستمرار الخلاف بين الرئاستين الأولى والثانية على خلفية مرسوم ما يعرف بـ«دورة عون» المتعلق بمنح اقدمية سنة لضباط الجيش الذين تخرجوا من المدرسة الحربية عام 1994.
وإذا كانت قنوات المعالجة واحتواء الوضع قد فتحت على أكثر من خط، فإن المعطيات تفيد بأن الخروج من هذه الأزمة لن يكون سهلاً، من دون ان يعني ذلك بأن شظاياه ستطال الجسم الحكومي حيث يوجد حرص متبادل من فريقي النزاع على الإبقاء على الحكومة في منأى أي خلاف يندلع هنا وهناك والحفاظ عليها إلى حين اجراء الانتخابات النيابية في أيّار المقبل.
وتؤكد مصادر مقربة من عين التينة انها حريصة على التهدئة والتفاهم مع كل الأطراف وخصوصاً مع رئيس الجمهورية، ولكن هي ترفض ان يكون ذلك على حساب الدستور والصلاحيات، مشيرة إلى ان إثارة المرسوم تمّ من باب الحفاظ على الدستور واحترام الصلاحيات وليس من باب الخلاف السياسي، فأي مرسوم له اثر مالي هناك ضرورة بأن يوقع عليه وزير المال، مستشهدة بالكثير الكثير من المراسيم المماثلة موقعة من وزير المال ان كانت للجيش اللبناني أو باقي الاسلاك العسكرية، وإذا كان هناك من خطأ حصل في الماضي فلا يجوز تكريس هذا الخطأ بل العمل على تصحيحه.
وتؤكد المصادر ان الأبواب مفتوحة على أي نقاش تحت سقف الدستور واحترام الصلاحيات وفي حال لم يعاد النظر بالموضوع فإن ذلك سيتسبب بمشكلة كبيرة، فالكرة الآن هي عند من وقع المرسوم وتجاهل حق وزير المال بالتوقيع وليست عندنا، لافتة إلى ان قوى سياسية في داخل مجلس الوزراء تنحاز إلى جانب موقف وزير المال من باب ضرورة مراعاة الأصول الدستورية والتوازن في القرارات التي تتخذ، وهذا العنوان طبع الحديث الذي حصل بين الرئيس برّي وموفد النائب وليد جنبلاط النائب وائل أبو فاعور بالأمس.
وفي هذا السياق تؤكد مصادر عليمة بأن مروحة من الاتصالات والمشاورات ستنطلق خلال عطلة الأعياد للوصول إلى تسوية توافقية ترضي الطرفين تجنّب البلد أية خضة سياسية وهو الذي ما زال تحت وطأة أزمة الاستقالة التي انتهت على تفاهم بين مختلف القوى السياسية على الإبقاء عن أي شيء من شأنه ان يزعزع الأمن والاستقرار.
وإذا كانت أزمة «المرسوم» على خط المعالجة فإن أولوية الاستحقاقات التي تنظر العام المقبل هي الانتخابات النيابية بعدما بات هناك تأكيد من مختلف الأفرقاء السياسيين وكذلك من بعض الأطراف الإقليمية والدولية المعنية بالملف اللبناني بأن هذه الانتخابات حاصلة في موعدها.
وتؤكد مصادر سياسية بأن اجراء الانتخابات على أساس القانون الجديد القائم على قاعدة النسبية سيفرض حكماً حياكة تحالفات غير مسبوق، بمعنى انه من الممكن ان يتحالف فريقان أو أكثر في دائرة انتخابية ويفترقان في أخرى وذلك وفق المصالح التي ستفرض ما يمكن وصفه بالانقلابات الحبية في سبيل الحفاظ على المكاسب من جهة والحؤول دون خسارة مقاعد من جهة ثانية.
وفي رأي المصادر ان هناك تحالفات بدأت تنسج تحت الطاولة، وأخرى يعمل عليها في العلن كون ان صفارة انطلاق الماكينات الانتخابية ستطلق في غضون أسابيع قليلة كون ان القانون الجديد يحتاج إلى شرح مسهب للناخبين ليكون في مقدورهم الاقتراع بشكل صحيح سيما وأن لبنان لا يعتاد يوماً على مثل هذه الانتخابات التي ستحصل والتي يتوقع لها ان تساعد مرشحين مستقلين على خرق اللوائح المتعارف عليها للقوى السياسية الكبيرة التي اعتادت بأن تفوز لوائحها بالكامل في الانتخابات السابقة على أساس القوانين التي كانت تفصل على المقاسات.
الدستور
عين التينة
القانون الجديد
دورة عون
أخبار ذات صلة
انتشار دوريات للجيش في أحياء صبرا ومخيم شاتيلا
معلومات عن وقوع إشكال في منطقة الليلكي تخلله إطلاق نار
رويترز: إيران تقول إنها قد تقاضي الولايات المتحدة في الجنائية [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا