القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/16 م
الموافق
1442/06/02 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
بيع «مستشفى حمود»- استمرار نزف المؤسّسات الصيداوية!
مع بدء توزيع اللقاحات.. ما هي آخر إحصاءات [...]
العقار... جمود أسعار مع اشتراط البيع نقداً بالدولار
ترامب يغادر واشنطن الأربعاء ويضم إسرائيل لعمليات المنطقة
التراجع الكبير في الواردات العامة الرقم الصامت في [...]
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
مقالات
|
أرشيف المقالات
كي لا ننتقل من أزمة حكومة إلى أزمة حكم
25 تموز 2019 00:03
انطوان غطاس صعب
حجم الخط
توالت الاتصالات السياسية ولاسيما الرئاسية بشكل غير مسبوق نظراً لدقة الوضع على الساحة الداخلية وخطورته، بحيث تحولت حادثة قبرشمون إلى أزمة حكم وحكومة وباتت الأوضاع تنذر بعواقب وخيمة جراء الاصطفافات السياسية والانقسامات والخلافات التي يشهدها البلد على خلفية هذه الحادثة، ووصولاً إلى سلسلة معطيات وأجواء غير مريحة، وعلى هذا الأساس عُلم أن رئيس الحكومة سعد الحريري والذي قام باتصالات بالغة الأهمية مع المعنيين بأحداث الجبل كان حاسماً لناحية وضع الجميع أمام مسؤولياتهم.
وهذا ما أكده لوزير الدولة لشؤون النازحين صالح الغريب أنه لا يمكن تحت أي طائل أن يرتهن مجلس الوزراء لهذه الحادثة وتلك ويتعطّل عمله ، وهذا لا يعني عدم الاهتمام بما حصل لأن المسألة تتابع على مستويات عالية وثمة خطة أو تسوية ترضي الجميع وتُعتبر عادلة من خلال الدور الذي يقوم به مدير عام الأمن العام عباس إبراهيم مدعوماً من الرؤساء الثلاثة وأيضاً من المرجعيات السياسية والحزبية، على أن يحتكم الجميع للقضاء، إنما المطالبة بمجلس عدلي أو وضع شروط مسبقة قبل أن يقول القضاء كلمته فذلك يؤدي إلى زعزعة الحكومة وشلها وهي التي أنتجت موازنة ولو لم تكن مثالية إنما يُعتبر ذلك إنجازاً والدلالة موقف البنك الدولي وبعض المؤسسات المالية العالمية التي ثمنت هذه الخطوة، ما يصب في سياق دفع «مؤتمر سيدر» إلى الأمام وتحريك العجلة الاقتصادية المتوقفة عن الدوران، وبناءً عليه فإن رئيس الحكومة لا يمكنه الاستمرار في هذه الوتيرة من خلال مجلس وزراء لا يجتمع على خلفية حادثة قبرشمون، وهناك استحقاقات اقتصادية ومالية وسياسية داهمة، وفي ظل ما يجري من تفاقم بالغ الخطورة للوضع في المنطقة من خلال حرب الناقلات في مياه الخليج إلى العقوبات الأميركية والأوروبية على إيران وأطراف لبنانيين، فكل هذه القضايا تثقل كاهل الساحة اللبنانية، وهذا ليس لصالح أي فريق إذا استمرت الأمور على ما هي عليه.
وتلفت المصادر إلى أن آخر الاتصالات التي جرت على خط السراي وكليمنصو وخلدة ستظهر نتائجها في الساعات المقبلة من خلال قرارات حاسمة، وإلا هناك أزمة كبيرة وفراغ في العمل المؤسساتي لا يطال فقط السلطة التنفيذية بل سيطاول كل مؤسسات الدولة، ومن خلال هذه الأجواء هناك صيغ كثيرة طُرحت في الأيام الماضية ولا يمكن الاستمرار في رفضها أو رفع السقف السياسي، وهذا ما قيل للمعنيين باعتبار من يقومون بهذه المهمة هم موضع ثقة كل الأطراف المحلية وتحديداً اللواء عباس إبراهيم الذي يتعاطى بشكل موضوعي مع ملف أحداث قبرشمون ودوره لا غبار عليه حيث يقوم بعمل كبير لتدوير الزوايا ويحمل خطة تحظى بإجماع سياسي.
لذا فإن الأيام القليلة المقبلة لن تكون مجرد نزهة سياسية أو أنها ضمن الإجازة الصيفية للطبقة السياسية برمتها، بل لبنان مقبل على أزمات كبيرة ربطاً باستحقاقات داخلية وإقليمية، والمطلوب من المعنيين في الداخل اللبناني قراءة ما يجري بعيداً عن رفع السقوف السياسية لأن رئيس الحكومة ردد أكثر من مرة والأمر عينه للكثيرين أن الهيكل سيسقط على الجميع في حال لم تُطلق عجلة العمل الحكومي لمعالجة الأزمات الاقتصادية والاجتماعية وتحريك العجلة الاقتصادية بعد إقرار الموازنة، ومن خلال هذه التحذيرات والمخاوف والقلق الذي ينتاب غالبية اللبنانيين ليس باستطاعة أي طرف أن يتحمل وزر التعنت والتصلب لأن اللعبة السياسية المحلية والإقليمية أضحت مشرعة على كافة الاحتمالات في خضم توالي الأحداث والتطورات الدراماتيكية المحيطة بلبنان.
أزمة حكم
أزمة حكومة
أخبار ذات صلة
ملف احتساب ساعات المتعاقدين بين قبيسي ووفد منهم
اللبنانيون يجتاحون موقع برايتون والنادي الانكليزي متفاجىء
أنتيتوكونمبو يحسم المواجهة مع دونتشيتش بدوري السلة الاميركي
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا