القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/15 م
الموافق
1442/06/01 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
التراجع الكبير في الواردات العامة الرقم الصامت في [...]
لافروف: نتفهم مخاوف السعودية من تدخلات طهران
بعد المزايدات التي حصلت حول إقفال المساجد: تنظيم [...]
الكورونا اللّغويّة في الوطن العربي
استنفار كبير في واشنطن وحبس أنفاس قبل التنصيب
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
مقالات
|
أرشيف المقالات
مجموعات من الحراك إلتقت عون بوساطة من دياب
24 كانون الأول 2019 09:13
انطوان غطاس صعب
هل تلبي السلطة اخيرا مطالب الحراك
حجم الخط
ما زالت الأجواء الضبابية تحيط بمسار تأليف الحكومة لا سيما وأن تداعيات أزمة التكليف لم تنتهِ بعد في ظلّ الحملات والاحتجاجات والاعتصامات التي تحصل مندّدة بما رافق هذه المسألة من تجاوز للأطر الدستورية عبر الإملاءات التي فرضتها بعض القوى السياسية والحزبية وجاءت بالرئيس المكلّف.
وفي غضون ذلك، فإن الأزمة الأخرى بدأت تتمثل بالانقسامات السياسية الحادة والتي بلغت ذروتها في ظلّ عودة الأمور بين تيار «المستقبل» والتيار الوطني الحرّ إلى المربع الأول وصولاً إلى التباينات السياسية الحادة بين بيت والوسط ومعراب وهذه الأمور مجتمعة من شأنها إعادة خلط الأوراق على مختلف الصعد السياسية وأيضًا إعادة رسم المسار السياسي الداخلي رأسًا على عقب أمام هذه الانقسامات والاصطفافات على خلفية ما جرى من اعتذار الرئيس الحريري وعدم تسميته من قبل حزب القوات اللبنانية، كذلك هناك تباين بين المختارة وبيت الوسط ومعراب، وهؤلاء الأطراف مجتمعين أعلنوا رفضهم المشاركة في الحكومة المرتقبة التي دونها صعوبات وعقبات مما يأزّم الوضع على غير مستوى، وكل ذلك ينعكس أيضًا على الأوضاع الاقتصادية والمعيشية والمالية والأخذة في الانهيار، وهذا الأمر يعتبر الأساس وبدأ وفق المعلومات ينذر بعواقب وخيمة في ظلّ تمنع الدول المانحة عن دعم ومساعدة لبنان وحيث باتت أموال سيدر صعبة المنال خصوصًا بعد خروج الرئيس سعد الحريري من رئاسة الحكومة، وترقب باريس كما واشنطن وسائر دول المجتمع الدولي لما ستكون عليه الحال حول مسار التأليف ونوعية الحكومة والعملية الإصلاحية والمالية.
وهنا ثمة ارتدادات سلبية على الداخل اللبناني في حال لم تأتِ هذه المساعدات في وقت قريب جدًا نظرًا للوضع النقدي الصعب، لا بل الذي بات على وشك الانهيار التام، والأمر عينه لمجمل الأوضاع في البلد.
وفي هذا الإطار تشير المعلومات المتداولة بأن الاتصالات حول تأليف الحكومة لم تؤدِ إلى أي حلحلة، فتيار «المستقبل» والحزب التقدمي الاشتراكي والقوات اللبنانية تأكّد رفضهم التام في المشاركة في الحكومة العتيدة وبالتالي علم أن الرئيس المكلّف حاول الاتصال بهذه الأطراف إنما الردّ جاء سلبيًا نظرًا لالتزامهم مع محازبيهم وجمهورهم وأنصارهم إلى ما واكب ورافق التكليف من ثغرات وعوامل سلبية كثيرة.
لذلك تعتبر مصادر مراقبة، إن الحكومة ستكون من لون واحد وبالتالي المجتمع الدولي سيرفض ذلك، ما يعني أن الدول المانحة لن تقدم على أيّ خطوة لحكومة لا تمثل الشرائح الأساسية ومؤلفة من فريق واحد مما يطرح السؤال الكبير حول مستقبل البلد في هذه المرحلة حيث هناك أزمات متتالية وانقسامات سياسية مستمرة ناهيك عن أن الشارع لا يزال مكانه والانتفاضة لن تتوقف إلا في حال تحقيق المطالب، فكلّ ذلك يبقي لبنان في أزمات على غير صعيد سياسي واقتصادي ومالي وفي ظلّ ترقّب دولي لمسار الأوضاع برمتها أكان كيفية تشكيل الحكومة أو أمور أخرى باتت كمسائل مطروحة بجدية من قبل الدول المتابعة للملف اللبناني لاتخاذ المقتضى منها وكيفية مساعدة لبنان وكلّ في حالة الانتظار، ما يعني أن ما يعيشه البلد في هذه المرحلة وكما تشير المصادر هو الأصعب منذ الاستقلال.
في غضون ذلك، كشف مصادر واسع الإطلاع لصحيفة «اللواء» أن وفداً من الحراك إلتقى في الساعات القليلة الماضية رئيس الجمهورية العماد ميشال عون في بعبدا، وبحث معه في السّبل الآيلة الى تسهيل عملية تشكيل حكومة إختصاصيين. ويضيف المصدر أن الرئيس المكلف كان سبق وتواصل مع بعض مجموعات الحراك، متوسّطاً بينها وبين الرئيس عون الذي يعمل لإنتاج حكومة إنقاذ وطني.
أخبار ذات صلة
الحريري يبدأ مهامه «الحكومية» ورضى خليجي على «حَراكه»
جبهتان معارضتان لا تلتقيان.. و«المستقبل» لا يقطع مع حزب الله!
تصحيح مفاهيم لبنانية مغلوطة أو تعابير في غير محلها! (1)
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا