القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/15 م
الموافق
1442/06/01 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
التراجع الكبير في الواردات العامة الرقم الصامت في [...]
لافروف: نتفهم مخاوف السعودية من تدخلات طهران
بعد المزايدات التي حصلت حول إقفال المساجد: تنظيم [...]
الكورونا اللّغويّة في الوطن العربي
استنفار كبير في واشنطن وحبس أنفاس قبل التنصيب
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
مقالات
|
أرشيف المقالات
مخاوف من عودة مسلسل التفجيرات الأمنية!
28 آب 2020 07:27
انطوان غطاس صعب
حجم الخط
ما زالت المخاوف قائمة في البلد على الرغم من تفاؤل البعض إزاء عودة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أوائل الشهر المقبل إلى بيروت، وهذا القلق بدأ يظهر عبر التفجيرات الأمنية والتحذير من وجود خلايا نائمة وشبكات إرهابية مزروعة في بعض المخيمات وأيضاً في مناطق نائية ومدعومة من جهات إقليمية، الأمر الذي بدأ يرخي بظلاله في هذه الظروف الصعبة التي يجتازها لبنان، وتحديداً أمام صعوبة أوضاعه المالية والاقتصادية والاجتماعية، وسط معلومات عن تأكيد دولي لبعض المسؤولين اللبنانيين أن الوضع اللبناني معقد ومحكوم باعتبارات كثيرة إقليمية ودولية، وحل هذه الأزمة دونها صعوبات وعقبات، وبناءً عليه فإن ما يجري حالياً إنما هو مساعدة الشعب اللبناني عبر جمعيات وسفارات لأن ليس هناك بعد اليوم أية ثقة بالطبقة السياسية الحاكمة، وهذا ما سيسمعه المسؤولون اللبنانيون، وقد استبق وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان زيارة الرئيس الفرنسي إلى لبنان عندما قال إنه سيؤكد مرةً جديدة أن على المسؤولين اللبنانيين تغيير أدائهم أو التنحي بحيث لم يعد هناك أية ثقة من قبل شعبهم وقد لمس ذلك خلال زيارته الأولى إلى العاصمة اللبنانية، وهذا التأنيب من ماكرون انسحب على عدد من كبار الموفدين الذين زاروا لبنان في الآونة الأخيرة، ما يدل وفق الأجواء الراهنة على أن حل الأزمة اللبنانية سيأخذ وقتاً طويلاً، إذ يعمل المجتمع الدولي أولاً على منع أي حرب في لبنان من خلال التواصل مع المعنيين بالملف اللبناني، ولكن الأولوية في هذه الظروف الاستثنائية تكمن في دعم الشريحة الأكبر من اللبنانيين المصابة بالفقر، إلى المساعدة والإغاثة بعد دمار جزء كبير من العاصمة، ومن ثم السعي لإصلاحات جذرية وحصول انتخابات نيابية مبكرة، لكن السؤال المطروح هل في مقدور الطبقة السياسية الحالية أن تفي بالوعود وتقوم بهذه الخطوات.
في السياق تحذّر جهات دولية وأوروبية وعربية عديدة المسؤولين اللبنانيين من استمرار اعتماد النهج الحالي أو تضييع الفرص المتتالية، لأن الذي يدعمون لبنان إنما هم يقومون بذلك من أجل إنقاذ أبنائه من الأزمات الاقتصادية والاجتماعية والصحية والتربوية، وعلى هذا الأساس ستنحصر المساعدات ضمن هذه العناوين، ولكن كما قال ماكرون وسواه على المسؤولين اللبنانيين أن يساعدوا أنفسهم، وبناءً على هذه الأجواء والمعلومات فإن الأزمة ستكون طويلة وحادة في ظل الصعوبة التي ترتبط بالتكليف، فكيف الحال في التأليف، خصوصاً بعدما تنحى الرئيس سعد الحريري وبات خارج السباق الحكومي حيث أحرج العهد وحزب الله بما أقدم عليه نظراً إلى صعوبة التعايش معه. لذلك إن الأسابيع المقبلة ستكون صعبة في ظل الكباش السياسي بين الأفرقاء كافة وعودة المساجلات والانقسامات إلى الواجهة من جديد، إضافةً إلى عقدة التكليف التي ستشهد شد حبال بين فريقين أساسيين في البلد أي القوى المعارضة ومن ثم العد ومن يدعمه من حزب الله وفريق الممانعة.
لذا فإن زيارة الرئيس الفرنسي ستكون مفصلية، ولكن السؤال ماذا سيحمل معه؟ هل من حل للعقد المتعددة الأشكال والألوان؟ أم أنها للمساعدة بعد نكبة بيروت؟ هذا ما ستظهره الأيام المقبلة، مع الإشارة إلى أن القلق الذي يعبر عنه أكثر من مسؤول لبناني يتمثل بالمخاوف الأمنية وعودة مسلسل التفجيرات والإرهاب إلى البلد.
التفجيرات الأمنية
أخبار ذات صلة
الحريري يبدأ مهامه «الحكومية» ورضى خليجي على «حَراكه»
جبهتان معارضتان لا تلتقيان.. و«المستقبل» لا يقطع مع حزب الله!
تصحيح مفاهيم لبنانية مغلوطة أو تعابير في غير محلها! (1)
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا