القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/15 م
الموافق
1442/06/01 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
التراجع الكبير في الواردات العامة الرقم الصامت في [...]
لافروف: نتفهم مخاوف السعودية من تدخلات طهران
بعد المزايدات التي حصلت حول إقفال المساجد: تنظيم [...]
الكورونا اللّغويّة في الوطن العربي
استنفار كبير في واشنطن وحبس أنفاس قبل التنصيب
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
مقالات
|
أرشيف المقالات
مصير الحكومة معلّق على تداعيات أحداث قبرشمون
20 تموز 2019 06:04
انطوان غطاس صعب
حجم الخط
كشفت جلسات مناقشة الموازنة في المجلس النيابي عن مدى الخلاف السياسي بين المكونات السياسية اللبنانية بحيث جاءت هذه الجلسات في خضم الخلافات القائمة أصلاً منذ فترة طويلة والتي بلغت مداها مؤخراً على خلفية أحداث قبرشمون والبساتين، وحيث ما زالت المعالجات جارية حتى الآن على قدم وساق سياسياً وقضائياً.
وفي سياق ما حدث في المجلس النيابي، فالسؤال المطروح: هل سيعقد مجلس الوزراء وقد بات واضحاً أنه لا جلسة الأسبوع الحالي؟ أم هناك فرملة لدوره وعمله؟ لا سيما أن ثمة مخاوف، كما تنقل أكثر من جهة وزارية متابعة، من تفجير المجلس في حال انعقاده خصوصاً أن البعض يسعى لإثارة أحداث قبرشمون والمطالبة بإحالة هذه القضية على المجلس العدلي، وهذا من الطبيعي سيؤدي إلى هرج ومرج وبالتالي انقسام الحكومة وربما أكثر منذ ذلك، وعلى هذا الأساس فإن رئيسها سعد الحريري يدرك كل الظروف المحيطة بهذه المسألة وصولاً إلى إدراكه أيضاً أن الأوضاع لم تنتهِ بعد، فالتراشق السياسي لم يزل قائماً بين المعنيين على الساحة الدرزية، ومن ثم هناك تصعيد آخر جرى في الآونة الأخيرة ربطاً بجلسة مناقشة الموازنة، ولهذه الغاية يعطي الحريري القضية مداها من خلال الصبر ومواصلة الاتصالات والمساعي مع المعنيين ورئيسي الجمهورية والمجلس النيابي العماد ميشال عون ونبيه بري، ولو تأخر انعقاد الجلسة أفضل من حصول صدام قد يودي بالحكومة أو أقله ربما يصل إلى استقالة وزراء، وبمعنى آخر إن الحريري يأخذ كل الاحتمالات في الحسبان، ويتروى قبل الإقدام على أية خطوة أو دعسة ناقصة لأنه على دراية تامة بكل ما يجري على خلفية هذه الأحداث وعلى مستوى البلد بشكل عام.
وفي إطار آخر، فإن الجميع يترقب أيضاً استحقاقات داخلية وإقليمية ليبنى على الشيء مقتضاه على المستوى المحلي وخصوصاً بعد زيارة رؤساء الحكومات السابقين إلى المملكة العربية السعودية والتي تعتبر في غاية الأهمية، ومن ثم ما ستفضي إليه في النهاية جلسات مناقشة الموازنة في ساحة النجمة، كذلك الترقب الآخر لما يحصل من تصعيد غير مسبوق على المستوى الإقليمي بين الولايات المتحدة الأميركية وإيران وانعكاس هذه الحرب الكلامية على الساحة اللبنانية والمخاوف من أية عمليات عسكرية قد تحدث، وكان لهذا التصعيد انعكاسات واضحة من خلال الحديث التلفزيوني الأخير لأمين عام حزب الله السيد حسن نصرالله، إلى الاستنفار العسكري اللافت بين تركيا وسوريا والتعزيزات العسكرية والميدانية التي بدورها تنذر بعمل عسكري كبير، وأيضاً كل هذه التطورات سيكون لها وقعها على مستوى الداخل اللبناني، وبانتظار ذلك فإن القلق يخيم على الساحة اللبنانية خوفاً من حدوث أي اضطرابات أو تداعيات نتاج هذا التصعيد الإقليمي وخصوصاً أن الساحة اللبنانية وفي خضم هذه الانقسامات والخلافات الإقليمية لا تبشر الأجواء اللبنانية الداخلية بأي إيجابيات من شأنها أن تكون مؤاتية لمواجهة هذه التحديات بفعل هذه الانقسامات بين الأطراف السياسية المحلية.
وأخيراً، قد بات واضحاً أن جلسة مجلس الوزراء والتي أصبحت في حكم المؤجلة نهار الجمعة المقبل، فإن تحديد موعد جديد ليس بالأمر السهل بل يحتاج إلى جهود واتصالات لاسيما على خط الرؤساء الثلاثة وقد عبر رئيس المجلس النيابي نبيه بري عن إصراره لحصول هذه الجلسة لأن الأوضاع لم تعد تطاق وبات من الضرورة انعقادها، وهذا ما تجمع عليه الأكثرية السياسية لأنها تدرك أنه في حال استمرت الأمور على ما هو عليه فإن لذلك ارتدادات سلبية على كل المستويات.
مصير الحكومة
مناقشة الموازنة
أحداث قبرشمون
أخبار ذات صلة
الحريري يبدأ مهامه «الحكومية» ورضى خليجي على «حَراكه»
جبهتان معارضتان لا تلتقيان.. و«المستقبل» لا يقطع مع حزب الله!
تصحيح مفاهيم لبنانية مغلوطة أو تعابير في غير محلها! (1)
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا