القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/15 م
الموافق
1442/06/01 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
التراجع الكبير في الواردات العامة الرقم الصامت في [...]
لافروف: نتفهم مخاوف السعودية من تدخلات طهران
بعد المزايدات التي حصلت حول إقفال المساجد: تنظيم [...]
الكورونا اللّغويّة في الوطن العربي
استنفار كبير في واشنطن وحبس أنفاس قبل التنصيب
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
مقالات
|
أرشيف المقالات
ميثاق شرف بين الحريري وباسيل يراه جنبلاط مناقضاً للميثاقية
21 حزيران 2019 06:03
انطوان غطاس صعب
حجم الخط
أسهمت الاتصالات الرئاسية السياسية في تهدئة الساحة الداخلية وولوج الحلول على كافة المحاور السياسية ولا سيما أن زيارة رئيس الحكومة سعد الحريري إلى قصر بعبدا كانت الأساس في التوصل إلى الإيجابيات التي توالت تباعاً بعد لقاء الحريري ورئيس التيار الوطني الحر الوزير جبران باسيل.
وإن كانت بعض الخلافات ما زالت قائمة وتحديداً بين المختارة وقصر بعبدا، وصولاً إلى «ميرنا الشالوحي» و«بيت الوسط» حيث يظهر ذلك جلياً من خلال تغريدات رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط والتي تنتقد بقوة الصهر والتسوية المذلة كما أسماها جنبلاط، وحيث ترى أوساط سياسية متابعة أن مرد هذه المسألة يعود إلى التعيينات الإدارية وفي سائر المؤسسات الحكومية ومرافق وقطاعات الدولة، وبالتالي تنامى لجنبلاط أن هناك إصراراً من حزب الله وبتغطية من العهد والوزير باسيل ودون ممانعة من رئيس الحكومة على إعطاء كل من النائب طلال أرسلان ورئيس حزب التوحيد وئام وهاب حصة في التعيينات المرتقبة، وهذا ما تراه مصادر جنبلاط مناقضاً للميثاقية حيث كل النواب الدروز هم ضمن اللقاء الديمقراطي والحزب التقدمي الاشتراكي وأرسلان تُرك له مقعد شاغر في عاليه، وهذه المسألة تصب في الاستهداف السياسي لرئيس الحزب التقدمي، وهذا ما أدى إلى ذلك الخلل في العلاقات بين المختارة وبيت الوسط وصولاً إلى التوتر الدائم مع «التيار الوطني الحر» على الرغم من التواصل والتنسيق بين التيار والاشتراكي في الجبل بعد سلسلة حوادث أدت إلى تشكيل لجنة ميدانية من الطرفين، ما أسهم في تنقية الأجواء بينهما، إنما وفي هذه المرحلة يظهر الخلاف السياسي لدى أي محطة وخصوصاً ما وعد به باسيل كلاً من أرسلان ووهاب بأنه سيكون إلى جانبهما في التعيينات الإدارية المقبلة.
من هذا المنطلق، فإن ما يجري اليوم إنما هو تنافس سياسي وسعي كل طرف لتحصين ساحته أمام التعيينات، وهذا ما يحصل في كل العهود والحكومات المتعاقبة في سياق ما يسمى بالمحاصصة والتي ما زالت قائمة بعيداً عن معيار الكفاءة والشفافية، مما يسبب أزمات سياسية مقبلة في حال كان هناك تقاسم في التعيينات على حساب مبدأ الكفاية، ولكن حتى الآن ومن خلال هذا التصعيد السياسي فإن كل ذلك يصب في خانة الكسب من قبل هذا الفريق وذاك على الحصص في مواقع السلطة والإدارات العامة، ولكن ما ترك إيجابية وفق المعلومات المتداولة أن هناك ميثاق شرف حصل بين الحريري وكل من رئيس الجمهورية العماد ميشال عون ورئيس «التيار الوطني الحر» جبران باسيل للحفاظ على التسوية وتحصينها، وسيكون هناك تعاون واضح بينهما في كل المناسبات السياسية إلى الموازنة والتعيينات وعلى مستوى ملفات المنطقة من خلال اعتماد سياسية النأي بالنفس، وهذا ما تؤكده مصادر الطرفين في بيت الوسط وميرنا الشالوحي حيث يصفون العلاقة اليوم بين تيار المستقبل والتيار الوطني الحر في أفضل مراحلها لا سيما وأن اجتماع السرايا وإلى بيت الوسط بين الحريري وباسيل والذي استمر زهاء خمس ساعات كان في غاية الإيجابية والصراحة والتفاهم، وهذا ما ستظهر معالمه خلال المرحلة القادمة بعيداً عن الحملات السياسية والإعلامية وحيث وُضع كل من وزراء ونواب وقيادات الطرفين في ضرورة الحفاظ على التسوية.
وكان جنبلاط غرد عبر حسابه على «تويتر» بالقول: «اشكر الاستاذ شارل ايوب على لفتته الكريمة الميثاقية. لكن الواقع يقول ان ميثاق الثنائي لا علاقة له بالميثاق الوطني. احدهم شعاره الالغاء بأي ثمن والوصول بأي ثمن والاخر شعاره البقاء بأي ثمن والشراكة بأي ثمن. لكن لنتذكر انهم ادوات لقوى لا تؤمن بالميثاق او التنوع فلسفتها اساسا الالغاء».
أخبار ذات صلة
الحريري يبدأ مهامه «الحكومية» ورضى خليجي على «حَراكه»
جبهتان معارضتان لا تلتقيان.. و«المستقبل» لا يقطع مع حزب الله!
تصحيح مفاهيم لبنانية مغلوطة أو تعابير في غير محلها! (1)
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا