القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/15 م
الموافق
1442/06/01 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
التراجع الكبير في الواردات العامة الرقم الصامت في [...]
لافروف: نتفهم مخاوف السعودية من تدخلات طهران
بعد المزايدات التي حصلت حول إقفال المساجد: تنظيم [...]
الكورونا اللّغويّة في الوطن العربي
استنفار كبير في واشنطن وحبس أنفاس قبل التنصيب
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
مقالات
|
أرشيف المقالات
مُخطّط خبيث لإدخال البلد في الفوضى...
28 أيلول 2019 00:28
انطوان غطاس صعب
حجم الخط
سادت الساحة الداخلية في الأيام الماضية أجواء سياسية واقتصادية غير مريحة، لا بل كانت تنذر بعواقب وخيمة لو استمرت الأمور باتجاه التصعيد وخصوصاً بعد سلسلة اعتصامات وتظاهرات وقطع طرق على خلفية أزمة المحروقات والتي تنامت بشكل لافت، مما دفع البعض إلى استغلال ما يجري في سياق تصفية الحسابات السياسية إن على صعيد دعوة رئيس الحكومة للاستقالة، إلى رمي كل طرف الكرة في مرمى الآخر، الأمر الذي دفع بالكثيرين إلى تكثيف الاتصالات لتفويت الفرصة على الذين يسعون إلى إحداث بلبلة في البلد وإسقاط الحكومة وإدخال لبنان في المجهول، ما يعني وفق المتابعين أن هذه المسألة من شأنها أن تقضي على أموال سيدر وكل وسائل الدعم من الدول المانحة باعتبار أن لبنان غارق في الفوضى ولا يمكن دعمه ومساعدته في ظروف وأوضاع مقلقلة ومن شأنها أن تسبب حروباً كهذه أمام تفاعل الخطاب المذهبي والطائفي والتهديدات والتهديدات المضادة، إلى ما هنالك من أساليب التصعيد التي أضحت مألوفة في الآونة الأخيرة بعدما خرجت الأمور عن نصابها في كثير من الأوقات.
وفي المعلومات، تؤكد أكثر من جهة سياسية أن هناك من يسعى لإغراق البلد في الفوضى ومن ثم التصعيد السياسي غير المألوف، وكل ذلك يصب في خانة تغيير المشهد السياسي وفي طليعة ذلك إسقاط الحكومة أو دفع رئيسها إلى الاستقالة من خلال تكبيله بالأزمات السياسية والاقتصادية والاجتماعية واعتباره مسؤولاً عما يجري، وعلى هذا الأساس فإن الحريري يدرك أن هناك من يعمل على تحميله كامل المسؤوليات أو اعتبار أن هذا الإفلاس اقتصاديًا وماليًا وبلوغ الأمور الخط الأحمر مرده الحكومات السابقة، ولذلك هو مستمر في مهامه ويعمل على أن يكون هناك توافق رئاسي على كل خطوة تقدم عليها الحكومة بمعنى أن تكون المسؤولية مشتركة، وبناءً عليه ثمة أجواء تؤشر إلى تكثيف اللقاءات الحكومية في هذه المرحلة وتحويلها إلى ما يشبه حالة الطوارئ، على أن تتابع كل المسائل بدقة ومع الخبراء والمعنيين وعدم إقحامها في السياسة لأن البلد يرقص على حافة الهاوية وإنّ رئيس الحكومة عاد من الخارج بانطباعات إيجابية، ولكن المعلومات تؤكد أيضاً أنه ليس هناك من شيء محسوم من قبل المجتمع الدولي ولاسيما الدول المانحة لدعم لبنان نظراً إلى دقة وضعه وظروفه السياسية الهشة وضرورة التزامه بالعقوبات المفروضة من قبل الإدارة الأميركية على طهران وحزب الله، إلى قضايا كثيرة تجعل الأمور في غاية التعقيد، ولكن ذلك لن يؤدي إلى أي حرب أو خلل أمني باعتبار حالة الاستقرار الأمني في لبنان هي أولوية للمجتمع الدولي ربطاً بموضوع النازحين المتواجدين على أرضه، وإنما القرار المتخذ عدم مسايرته في شأن العقوبات والشروط المفروضة من الدول المانحة إن على سيدر أو على أي مساعدات ودعم من الدول المانحة.
ويبقى أخيراً أن المرحلة المقبلة بالغة الحساسية باعتبار ثمة ترقب في المنطقة حول كيفية شكل الحكومة الإسرائيلية التي ستشكل وهل هي حكومة حرب، وصولاً إلى ما ستبلغه العقوبات الأميركية على لبنان وهل من خطوات أخرى، إضافةً إلى انتظار إعادة التواصل واللقاءات بين الرؤساء الثلاثة لمعرفة مدى الانسجام والتوافق من خلال سيطرتهم على أفرقائهم السياسيين ومحازبيهم وممثليهم في الحكومة لعدم خروج الأمور عن نصابها وإبقاء الحكومة حكومة الائتلاف السياسي.
أخبار ذات صلة
الحريري يبدأ مهامه «الحكومية» ورضى خليجي على «حَراكه»
جبهتان معارضتان لا تلتقيان.. و«المستقبل» لا يقطع مع حزب الله!
تصحيح مفاهيم لبنانية مغلوطة أو تعابير في غير محلها! (1)
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا