القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/23 م
الموافق
1442/06/09 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
بايدن: نواجه أسوأ أزمة وعدد الوفيات سيتجاوز الـ٦٠٠ [...]
«فورين بوليسي» تكشفُ عن تفاصيل «مثيرة» بشأن انفجار [...]
تحذيرات البنك الدولي والاتحاد الأوروبي للبنان من الهاوية.. [...]
أول عدوان إسرائيلي على سوريا في عهد بايدن
الأزمة تدفع حتى «المَيسورين».. نحو سوق «المُستعمل»
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
مقالات
|
أرشيف المقالات
6 أيّار لن يكون نزهة.. ومفاجآت غير محسوبة بفعل الصوت التفضيلي
الحروب الكلامية بين المرشحين وصلت إلى حدّ وضع اليد على القلب خوفاً من الشارع
04 نيسان 2018 06:02
حسين زلغوط
حجم الخط
تأليف اللوائح من تلاوين سياسية مختلفة يجعل مرحلة ما بعد فتح صناديق الاقتراع غامضة
من الطبيعي ونحن على مسافة 32 يوماً من موعد إجراء الانتخابات النيابية، ان يرتفع منسوب الخطاب السياسي في إطار العمل المشروع في شخذ الهمم، وشد عصب الناخبين، لكن ما هو مستهجن ما نشاهده يومياً من حروب كلامية واتهامات متبادلة وصلت إلى حدّ وضع اليد على القلب من ان يتحوّل هذا الاسلوب إلى احتقان في الشارع نعود معه إلى آتون التصادم وانفلات الوضع الأمني من عقاله، علماً ان اللوائح التي تضم مرشحين من لون سياسي واحد هي قليلة، حيث ان غالبية اللوائح جمعت الأضداد تحت لوائح المصالح المتبادلة البعيدة كل البعد عن البرامج الموحدة ناهيك عن ان فرض القانون الجديد على أي مرشّح الانضواء في لائحة حتّم على المرشحين اعداد لوائح من ألوان سياسية مختلفة، وهذا الواقع ربما يُساعد على عدم تفاقم الأمور والحؤول دون التصادم في بعض الدوائر.
ومن المتوقع ان تتجه المناخات السياسية إلى السخونة مع بداية الأسبوع المقبل أي بعد انتهاء مؤتمر «سيدر-1» وعودة الوفد اللبناني المشارك في هذا المؤتمر من العاصمة الفرنسية باريس، حيث سيكون لعدد من رؤساء اللوائح صولات وجولات في الكثير من المناطق ومن المؤكد ان الكلمات التي ستلقى امام الحشود الجماهيرية ستتضمن مفردات سياسية تعبر عن الواقع السياسي غير الصحي الذي يعيشه لبنان منذ عدّة سنوات، كون ان جميع المرشحين يُدركون بأن السادس من أيّار لن يكون نزهة وأن الصوت الواحد سيكون له مفعوله على مستوى اللائحة والصوت التفضيلي على وجه الخصوص.
صحيح ان الانتخابات المقبلة لم يلج لبنان مثيلاً لها قبل ولا بعد اتفاق الطائف، حيث ان اللبنانيين تعودوا في الانتخابات على معرفة غالبية الذين سيحالفهم الحظ في الدخول إلى البرلمان وذلك ربما نتيجة المحادل التي كانت تتحكم بغالبية الدوائر الانتخابية، لكن هذه المرة فإن الغموض يكتنف هذه النتائج، ويذهب بعض المتابعين لمسار ما يجري من تحضير لهذه الانتخابات إلى القول ان غالبية رؤساء اللوائح هم أنفسهم لا يستطيعون التكهن بما ستؤدي إليه عمليات الاقتراع من النتائج، فالتنافس لن يقتصر على اللوائح في ما بينها، فهذا التنافس ايضا سيكون ضمن اللائحة الواحدة والسبب في ذلك الصوت التفضيلي، إذ وبحكم الغريزة سيقوم كل مرشّح إلى سحب البساط إلى ناحيته في هذا الخصوص كون ان الصوت التفضيلي سيلعب دوراً اساسياً في إيصال المرشحين إلى الندوة البرلمانية.
وانطلاقاً من هذا الواقع الذي يحتمه القانون الجديد للانتخابات فإننا سنشاهد اختلاط الحابل بالنابل داخل اللائحة الواحدة، وإن هذا المناخ الذي لم يألفه لبنان من قبل سيؤدي إلى حصول الكثير من المفاجآت والاختراقات غير المحسوبة عند فتح صناديق الاقتراع، وهو ما يعني ان الخارطة النيابية ربما تكون مختلفة عن تلك التي يرسمها من يعتبرون أنفسهم خبراء في علم الانتخابات في لبنان.
وفي تقدير هؤلاء ان أهم ما ستسفر عنه هذه الانتخابات عدا النتائج، هي أزمة الثقة التي ستنشأ بين العديد من المكونات السياسية على خلفية التحالفات وإعداد اللوائح حيث انه في غالب الأحيان كان اتفاق الليل يمحوه النهار، والعكس في ما خص التحالفات واللوائح التي وبنتيجة ذلك جاءت في بعض الإمكان أشبه بقوس قزح كونها ضمّت مرشحين من تلاوين سياسية مختلفة، هذا عدا عن نجاح تحالفات بين أفرقاء في دوائر معينة وفراقهم في دوائر أخرى وهو ما يعطي هذه الانتخابات طابع المصالح لا أكثر ولا أقل، وهذا يُشير إلى ان مرحلة ما بعد الانتخابات ستكون حافلة بعملية شد الحبال غير المسبوق وهو ما يجعل مسألة تأليف الحكومة الجديدة غامضة، كون أن دف العديد من المنضوين في لوائح سيفخت بعد إعلان النتائج وسرعان ما سيتفرق العشاق ويلتحق من سيلحق بكتل نيابية ربما لا تكون منسجمة سياسياً مع الكتل التي انبثقت عن اللائحة التي كان في عدادها.
وفي تقدير المتابعين لمسار هذه الانتخابات ان «حليمة ستعود إلى عادتها القديمة»، وربما بضراوة أكثر بعد الانتخابات على مستوى التجاذبات السياسية والكباش السياسي، وهذه المرة لن يكون هناك 8 و14 آذار، ولذلك، ربما نكون امام تسميات جديدة تنشأ وفق الظروف السياسية محلياً واقليمياً.
ويختم هؤلاء بالقول: إن المؤتمرات الدولية على شتى الصعد دليل على حرص في إبقاء المظلة الدولية والإقليمية حامية لإستقرار لبنان ومن المعيب ان يثقب اللبنانيون بأنفسهم هذه المظلة، لأن أي سلوك من هذا النوع سيُدخل لبنان في دوّامة الخروج منها لن يكون بالأمر السهل.
أخبار ذات صلة
بعد خروجه من البيت الأبيض.. ما الذي تستطيع أن تفعله [...]
قطعت ٣ مرات قدام شط سوريا».. جان عزيز يغرّد عن [...]
خلية الإعلام الأمني في العراق: إطلاق 3 صواريخ باتجاه مطار [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا