السيد لودريان مجددا، برًجع لإلنا الحنين لفرنسا، البلد اللي عن جد حضن دافي لكل حدا فينا، بس نظرت لعين لودريان عن جد حسيتو لبناني ابا عن جد.
فرنسا انتهى انتدابها من اكتر من 77 سنة، كتار من اللبنانية بقولوا بمزح بلغة الجد، "ياريت ما ضهرت فرنسا وما نلنا استقلالنا".
واليوم قلوبنا، مع السيد لودريان بلكي بيقنع السياسيين عنا، انو كل حدا فيهن يكون دريان بمصلحة بلدو، يفكر بس بوطنو، حتى الأم الحنون فرنسا توقف معنا بهاللحظات الصعبة.
يا هلا فيك سيد لودريان، بوطنك التاني لبنان، وياريت بترجعلنا فرنسا عالبنان.