القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/15 م
الموافق
1442/06/01 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
التراجع الكبير في الواردات العامة الرقم الصامت في [...]
لافروف: نتفهم مخاوف السعودية من تدخلات طهران
بعد المزايدات التي حصلت حول إقفال المساجد: تنظيم [...]
الكورونا اللّغويّة في الوطن العربي
استنفار كبير في واشنطن وحبس أنفاس قبل التنصيب
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
مقالات
|
حوار السلام
أنت "لبناني" في "التعددية المنفردة"
12 حزيران 2019 16:40
محاسن حدارة
حجم الخط
أنت عوني؟ أنت قوات؟ أنت كتائب؟ أنت حركة أمل؟ أنت حزب الله؟ أنت اشتراكي؟ أنت مردة؟ أنت مستقبل؟ أنت سني؟ أنت شيعي؟ أنت روم؟ أنت ماروني؟ أنت أرمني؟ أنت لاجئ غني؟ أنت لاجئ فقير؟ أنت مين؟ أنت "لبناني".
فيروس الكراهية تعم البلاد والحقد منتشر في صفوف مجتمع فقد هويته اللبنانية وعاد إلى القبلية، هذا المشهد أخطر من الحرب الأهلية، أخطر من مشهد شرقية وغربية، وأخطر من إرهاب "داعش".
المجتمع اللبناني بكافة أطيافه غير بريء مما يحصل في بلدنا، يكفي المرور على جدران "البراري الرقمية" وقراءة ما تحتويه من كراهية تجاه بعضنا كي نعلم أين نحن من الفساد وإلى أي انحدار وصلنا. كم جميل أن نختلف من دون تخلُّف، كم جميل أن نجتمع للانتصار معًا لا على بعضنا، كم جميل أن نُسجل لبعضنا لا على بعضنا، كم جميل أن نبني لا أن نهدم. كفانا التذرع بأهل السياسة، كفانا قذف التهم يميناً ويساراً، نحن من أعطيناهم أصواتنا، فإذاً فلنتحمل المسؤولية، ولنبدأ بأنفسنا أولاً، ولنلتزم بلبنان الرسالة وبقانون المواطنة الذي يرعى ويحمي الجميع تحت سقف المحبة والكرامة لنيل الاستقلال الحقيقي.
هذا الوطن ينتظر بفارغ الصبر منذ أكثر من 70 عامًا حقه الشرعي بالاستقلال، ولن يناله طالما وحدها الكراهية تجمعنا تحت سقف واحد. بعض الشابات والشباب حملوني رسالة كي نكتب عنها تقول: نحن ولدنا لبنانيين من دون لبنان، نعيش في بلد من دون انتماء، يحاصرنا مجتمع لا نعلم لغته، تلاحقنا العصبيات والعنصرية، تخرجنا من الجامعات واصطدمنا بـ "الطائفة"، قدمنا أوراق الهجرة ورُفضنا، فمن نحن وماذا نفعل؟
وصلنا إلى القعر بفضل "التعددية المنفردة" الخارجة عن سلطة الدولة، تستقوي على الآخرين بحجة المصلحة الوطنية وبناء الدولة. وصلنا إلى القعر ولا شيء ينقذنا إلا الوحدة بنية صافية لبناء دولة عمادها التعددية السياسية والاجتماعية والاقتصادية والدينية.
الطائفية
الفساد
خطاب الكراهية
العنصرية
التعددية المنفردة
أحزاب لبنان
أخبار ذات صلة
مواقيت الصلاة 16-1-2021
البنت ونفقة الأهل
اجتماع اتحاد إذاعات الدول العربية
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا