القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/15 م
الموافق
1442/06/01 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
التراجع الكبير في الواردات العامة الرقم الصامت في [...]
لافروف: نتفهم مخاوف السعودية من تدخلات طهران
بعد المزايدات التي حصلت حول إقفال المساجد: تنظيم [...]
الكورونا اللّغويّة في الوطن العربي
استنفار كبير في واشنطن وحبس أنفاس قبل التنصيب
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
مقالات
|
حوار السلام
2030.. وصحوة لبنان
17 أيار 2019 19:00
محاسن حدارة
بعلبك، لبنان بعدسة رامي رزق
حجم الخط
عشر سنوات تفصلنا عن العام 2030، الأمم المتحدة وضعت سبعة عشر هدفاً لإنقاذ العالم عبر تنفيذ خطة أهداف التنمية المستدامة التي تتصدى للتحديات التي تواجهها الدول أجمع بموافقة تامة من دول الأعضاء، وأبرز الأهداف الأممية هي مكافحة الفقر والتدهور المناخي وتوفير العدالة والسلام والتعليم الجيد.
مقدمة مختصرة لدق ناقوس الخطر الكبير في لبنان، أين خطة لبنان من أهداف 2030؟
الواقع يشير إلى أن الدولة اللبنانية تسير عكس سير الأهداف الأممية التي لا تتطلب سوى قرارٍ وطنيٍّ بامتياز لتحقيق الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي والبيئي والسياسي ويحافظ على كرامة المواطن والوطن لا خطة في لبنان حتى الساعة سوى لتعزيز الفقر على كافة المستويات.
فقر بيئي من شماله إلى جنوبه، فقر اجتماعي واقتصادي على امتداد المساحة الجغرافية اللبنانية، والسبب الرئيس يكمن في فقر رؤية الطبقة السياسية تجاه شعبها وأرضها.
لا خطة في لبنان سوى لتعزيز الفساد والهدر، لا خطة في لبنان ولا مستقبل ولا تنمية طالما أهداف الطبقة السياسية الموالية والمعارضة الرئيسية هو اعتماد سياسة "الفضائح"، من يفضح الآخر أكثر، فيُغلق ملف ويُفتح آخر لجرف الحقيقة وكل الحقيقة عن المطلب الأساس وهو كرامة المواطن والوطن.
أصبح للبنان شعوب بتعدد الألوان السياسية، لا يوجد رؤية موحدة لبناء الدولة، كل فئة تقول إن رؤيتها هي الحقة، وبين هذا وذاك طار البلد.
لماذا تنتقم الطبقة السياسية من شعب لبنان وأرضه؟ سؤال سمعناه بالمحافل الدولية والعربية، هل يتحمل الشعب والفرد المسؤولية؟ نشعر بالغيرة الشديدة عندما نشاهد كيف تتقدم دول العالم ونحن نتراجع في اليوم عشرين عاماً إلى الوراء، ونشعر بالخجل كلما التقينا بأصدقائنا العرب والأجانب.
متى ينتهي الكابوس ويستيقظ الوطن؟ الفقر السياسي المدقع الذي يعانيه لبنان يمكن التغلب عليه بإرادة شعبية وفردية، يقول نيلسون مانديلا إن شخصاً واحداً قادراً على تحويل مسار التاريخ، وكان يؤمن بأن التاريخ لا يرغم الناس دوما على تحويل مسارهم؛ بل إن الناس هم القادرون على تحويل مسار التاريخ. ومانديلا خير مثال على أقواله التي وثقتها أفعاله لبناء وطن.
في النهاية لا يصح إلا الصحيح، والحق يزهق الباطل لأن صناع الحياة والأمل في نفوس اللبنانيين من أطباء وأكاديميين ومهندسين ومحامين وكتاب وأساتذة وأمهات وطلاب وغيرهم هم حراس خطة الأهداف الأممية من أجل بناء مستقبل أفضل وقادة لبنان على الأرض.
الامم المتحدة
الفساد
رؤية 2030
الهدر
التنمية المستدامة
الاستقرار الاقتصادي
أخبار ذات صلة
الحريري يبدأ مهامه «الحكومية» ورضى خليجي على «حَراكه»
جبهتان معارضتان لا تلتقيان.. و«المستقبل» لا يقطع مع حزب الله!
تصحيح مفاهيم لبنانية مغلوطة أو تعابير في غير محلها! (1)
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا