القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/24 م
الموافق
1442/06/10 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
بايدن: نواجه أسوأ أزمة وعدد الوفيات سيتجاوز الـ٦٠٠ [...]
«فورين بوليسي» تكشفُ عن تفاصيل «مثيرة» بشأن انفجار [...]
تحذيرات البنك الدولي والاتحاد الأوروبي للبنان من الهاوية.. [...]
أول عدوان إسرائيلي على سوريا في عهد بايدن
الأزمة تدفع حتى «المَيسورين».. نحو سوق «المُستعمل»
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
منوعات
|
أفلام ومسلسلات
بيروت مشهد سينمائي.. مدينة تهتزُّ ولا تقع
18 آب 2020 00:00
محمد حجازي
حجم الخط
على مرِّ التاريخ المعاصر وهذه المدينة العظيمة بيروت تستعصي على كل الظروف والإستهدافات والمؤامرات ومحاولات محوها عن الخريطة، لكنها كانت تبهرهم دائماً وتثبت لهم أنها أقوى منهم، وفي قلبها مكان رحب للغفران وتجاوز الإساءات والبدء من جديد مع روح متوثبة تستعيد الحياة سريعاً كما يتلقف المولود الجديد الهواء من حوله لحظة الخروج إلى النور.
نعم هو أكبر إهتزاز تتعرّض له عاصمتنا، حتى في أسوأ جولات الإعتداء عليها ما بين عامي 1975 و1990، حتى طيران العدو الذي دكّها مرات كثيرة لم يستطع هزّ أركانها بمثل هذه القوة التي بدت نووية، ولم يكن مفاجئاً لنا إعتبار الإنفجار الكارثة في مرفئها هو الثالث تدميرياً بعد القنبلتين النوويتين على هيروشيما وناكازاكي اليابانيتين خلال المئة عام الأخيرة من الزمن الذي نعيشه. بيروت بدت في المشهد العام بعد الكارثة كما في اللقطات المقرّبة، جزءاً أساسياً من فيلم هوليوودي ضخم يتحدث عن نهاية العالم مثلما يحصل في أشرطة الخيال العلمي غالباً.
هو مشهد سينمائي في الواقع، يصعب إستيعاب وجوده في الحقيقة. إنفجار يُسوّي كل شيء بالأرض بإستثناء مبنى الأهراءات الذي بناه العثمانيون قبل مئتي عام، وبقيت منه مجموعة من الأعمدة المصطفة التي عاندت الإنفجار وإتكأت على بعضها البعض وبقيت واقفة على قدميها، بينما بات كل ما ظهر من مبانٍ وقطاعات المرفأ سهلاً مسطحاً من الردم والسواد. وسجلت عدسات الفضائيات الكثير من المشاهدات لعشرات الجرحى تغطي الدماء مساحات واسعة من أجسادهم لكنهم يمشون تائهين بحثاً عن مسعف أو منقذ، بصورة أقرب إلى الموتى الأحياء، أو كأنهم يمشون بالـ «روموت كونترول» مثل الزومبي.
على الشاشات الصغيرة كل الأجواء: سينما. وحين الذهاب إلى موقع الكارثة الجريمة تختلط علينا الأمور، ونكاد لا نصدّق أن كل ما رأيناه على الشاشات الإخبارية كان مشاهد من واقع الحال، لا شيء مفبركاً أو مصطنعاً، فما أقسى ما أصاب بيروت التي لم ترتح يوماً منذ العام 1975، عام إعلان الحرب على لبنان، نعم ما حصل كان حرباً على لبنان، وهي للأسف ما تزال مستمرة تحت مسميات أخرى وعناوين برّاقة ووجوه لا تتبدّل كثيراً والغاية فقط إخلاء البلد من أهلها وتقديمها مساحة رحبة وبديلة وخلق قضية جديدة هي فرع من قضايا يفبركها الكبار للصغار على الدوام قبل إبتلاعهم.
أخبار ذات صلة
مستشفى الحريري: 95 إصابة جديدة ولا وفيات
رئيس المكسيك يتصل ببايدن .. هل يسقُط الجدار الحدودي؟
1000 محضر لمخالفي التعبئة في صيدا خلال 10 أيام
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا