القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2021/01/24 م
الموافق
1442/06/10 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
بايدن: نواجه أسوأ أزمة وعدد الوفيات سيتجاوز الـ٦٠٠ [...]
«فورين بوليسي» تكشفُ عن تفاصيل «مثيرة» بشأن انفجار [...]
تحذيرات البنك الدولي والاتحاد الأوروبي للبنان من الهاوية.. [...]
أول عدوان إسرائيلي على سوريا في عهد بايدن
الأزمة تدفع حتى «المَيسورين».. نحو سوق «المُستعمل»
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
منوعات
|
أفلام ومسلسلات
كورونا نجم العام 2020 قتل نجوماً وأقفل الصالات..
28 كانون الأول 2020 00:00
محمد حجازي
حجم الخط
لم تمر على السينما في تاريخها الذي تجاوز المئة عام، أيام سيئة كالتي عاشتها في العام الذي ينصرم بعد ثلاثة أيام، وهي لن تكون بعد جائحة كورونا المدمرة، كالفترة التي سبقتها، فقد غيّر هذا الفيروس معالم الدنيا كلها، كما الناس، وضرب السينما في مقتل سواء في مجال الإنتاج حيث تكاد عاصمة الفن السابع هوليوود تقفل أبواب الإنتاجات الضخمة وتطرد معظم العاملين في كل قطاعاتها، أو لجهة إقفال 75 بالمئة من صالات العرض في الحقبة الممتدة على مدى يقارب السنة، من دون بوادر حقيقية تؤشر على نهاية لهذا الكابوس الكوني الرهيب.
نعم السينما لن تكون على صورتها السابقة في المستقبل القريب، على الأقل لن تعود صناعة الصالات إلى حيويتها التي ضخّت مئات ملايين الدولارات في جيوب المنتجين الذين لم يكن عليهم الإنتظار طويلاً لإسترداد الميزانيات المصروفة على المشاريع العملاقة، كانت أيام قليلة من إفتتاح العروض الجماهيرية ترد ما دفع ويمضي بعدها المنتجون في عملية غرف الأرباح طوال العمر، لكن الأيام تبدّلت، فدور السينما التي حرمها كورونا من نعمة الرواد غادرها حتى الموظفون لأن الرواد يخافون الإختلاط، في وقت منعت السلطات في كل مكان العروض العادية وفرضت إقفالاً لحماية الجمهور، وإذا بالصورة تتحوّل إلى إقفال نهائي لأن مديري الصالات ما عادوا يجنون شيئاً لكي يستمروا في الدفع لموظفيهم، وإنسحبت الأزمة المدمرة على قطاع صناعة الصالات في العالم، وها نحن في بيروت نعيش الكارثة بكل صورها، فعاصمة الصالات في الشرق الأوسط لا يعمل فيها سوى صالتين (vox) بينما عشرات الـ «سيركويهات» مقفلة وما من أمل بعودتها إلى العمل مع جنون سعر صرف الدولار الأميركي، والسقوط المريع لكل مقومات الإقتصاد، في وقت تنتعش فيه المنصات الإلكترونية التي تستخدمها شركات الإنتاج والتوزيع العملاقة لتعويض خسائرها من خلال خدمة الدليفري إذا صحّ التعبير بتأمين الأفلام ذات العرض الأول للمشتركين في منازلهم.
كل المصائب سببها كورونا، هذا الفيروس الذي يجلد العالم ويدفن بعضه منذ حوالى العام، وربما اقتطع جزءاً من العام الجديد، طالما أنه لم يكتفِ حتى الآن من الخسائر والضحايا.
أخبار ذات صلة
مستشفى الحريري: 95 إصابة جديدة ولا وفيات
رئيس المكسيك يتصل ببايدن .. هل يسقُط الجدار الحدودي؟
1000 محضر لمخالفي التعبئة في صيدا خلال 10 أيام
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا