ظهرت مستشارة الرئيس الأميركي وابنته ايفانكا ترامب بإطلالة "جريئة" في اجتماع عقد ضمن فعاليات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، مما أثار جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الإجتماعي.
وحضرت إيفانكا ترامب ندوة أقيمت في الجمعية العامة للأمم المتحدة حول حرية الأديان، ضمت عددا من الناشطين في هذا المجال من أنحاء العالم، إلا أن إطلالتها أصبحت محل انتقاد عدد من الناشطين الذين تداولوا صورها، وعلقوا عليها.
وقد ارتدت ابنة الرئيس دونالد ترامب قميصا ضيقاً أزرق اللون وتنورة بيضاء مزينة بالأزهار، مما جعلها بمرمى المصورين الذين ركزوا كاميراتهم عليها.
واستذكر بعض ناشطي مواقع التواصل، كلاما سابقا لوالدها، حين انتقد في العام 2011 عضو الكونغرس السابق بارني فرانك، بسبب إطلالة "غير ملائمة"، مستخدمين نفس تعبير والدها لانتقادها.
في حين نشر أحد الناشطين صورة للنائب في مجلس النواب الأمريكي الأسبق بارني فرانك الذي ظهر لباس ومظهر مشابه لايفانكا وسأل: من أطل بشكل أفضل؟