يُعتبر مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت داعماً اساسياً للخزينة اللبنانية، ومن أهم الركائز التي يعتمد عليها الاقتصاد اللبناني وذلك من خلال تأمين المداخيل المالية التي تغذي هذه الخزينة، وإن توقف المطار في هذه المرحلة عن العمل وحتى التاسع والعشرين من الجاري بناءً لقرار التعبئة العامة الصادر عن مجلس الوزراء، تبقى الآمال معلقة على عودة الأمور إلى طبيعتها بعد انتهاء أزمة فيروس كورونا في لبنان والعالم والتي كان لها اليد الطولى في شل الحركة الجوية والتنقل بين معظم دول العالم.
{ وكانت حركة مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت في مثل هذا اليوم من العام الماضي 24/3/2019 سجّلت 165 حركة طيران و20512 راكباً، توزّعت على الشكل التالي:
حركة الطائرات: هبوط 81 رحلة، إقلاع 84 رحلة.
حركة الركاب: وصول: 9365 راكباً، مغادرة: 11146 راكبا، وترانزيت: راكب واحد.