بيروت - لبنان
اخر الأخبار
23:00
قصف مسجد سعد بن أبي وقاص في مخيم جباليا شمال قطاع غزة وتسجيل إصابات
22:38
القصف المدفعي الإسرائيلي يستهدف محيط الحمامص
22:38
أسطول المحيط الهادىء الروسي: سفن حربية روسية تدخل البحر الأحمر
20:36
الجيش الإسرائيلي: نعمل في نطاق حيّ الأمل في قطاع غزة ونُدمّر الأنفاق
20:36
الجيش الإسرائيلي: نعمل في نطاق حيّ الأمل في قطاع غزة ونُدمّر الأنفاق
18:59
داني الرشيد الذي فرّ أمس من أمن الدولة سلّم نفسه للأمن العام اللبناني على الحدود اللبنانيّة السوريّة
16:13
وزارة الخارجية الفرنسية تعلن تخصيص مبلغ 30 مليون يورو في هذه المرحلة لصالح وكالة "الأونروا" خلال عام 2024
14:43
اشتباكات قوية في محيط مجمع الشفاء الطبي غرب غزة
14:19
انفجار صاروخ اعتراضي فوق بلدة الخيام
13:38
استقالة وزير خارجية لاتفيا كارينز بسبب استخدامه رحلات جوية خاصة حين كان رئيسا للوزراء وسيغادر منصبه في 10 نيسان
2024/03/29 م
1445/09/19 هـ
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
محليات
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
تقارير خاصة
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
برلمان اللواء
أرشيف المقالات
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
الوفيات
الطقس
ثقافة
الرئيسية
/
ثقافة
2 نيسان 2019 06:51ص
في ذكرى رحيل العندليب: "نبتدي منين الحكاية"؟
ميراي عقيقي محفوظ
حجم الخط
الورقة الأخيرة من روزنامة شهر مارس سقطت، ورحل معها صاحبُ الصوت الماسيّ الحالم، العندليب الاسمر "عبد الحليم حافظ".
مضى اثنان واربعون عامًا على رحيله، ومازال الحاضر الغائب ينسج حكايةَ حبٍّ غير قابلة للنسيان! غنّى للربيع حبًّا، للوطن نصرًا، وللمستقبل أملًا، كيف لا، وهو الذي صنع وجدانَ جيلٍ بأسره.
على الرغم انّ اجيالًا شابة لم تعاصر "حليم" الّا انها رشّحته ليكونَ مطربَها الاول، ما يؤكده ثباتُ ارقام مبيعات البوماته والاستفتاءات الجماهيرية التي تتكرر كلَّ عام مع حلول ذكرى رحيله.
"عبد الحليم" صاحب الاداء المستقيم الذي لا يعرف التلوين ولا الزخرفة الصوتية، تمتّع بحسٍّ موسيقيّ مرهف، واشتهر بضبطه للنغم والايقاع وتذوُّق الجديد من الالحان، فهو الذي رافق آلام الشعب المصري وآمالهم.
وعلى الرغم انّه ندم على تقديمه اغنيتَه الاخيرة " قارئة الفنجان" بسبب مضمونها المتشائم، الّا انه ترك ارثًا غنائيًا كبيرًا : "صافيني مرة"، "على قدّ الشوق"، "حاول تفتكرني"،مدّاح القمر"، اي دمعة حزن"، سوّاح، زي الهوا،" نبتدي منين الحكاية"، وغيرهم متعاونًا مع كبار الملحنين امثال الموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب، رياض السنباطي، كمال الطويل، اضافة الى تعاونه مع كبار الشعراء امثال نزار قباني، كامل الشناوي،صلاح جاهين.
إنه مطرب الثورة هكذا سُمي، وخصوصًا عندما غنّى "نشيد العهد الجديد".
أفلامه السينمائية وصلت الى ذروة الميلودراما لاسيما في فيلمه الشهير الخطايا. في رصيد "العندليب" الفنيّ، ١٦ فيلمًا من النوع الرومنسي، " ايامنا الحلوة"، ليالي الحب"،" موعد غرام"، الوسادة الخالية وصولًا الى فيلمه الاخير "أبي فوق الشجرة"، مع العندليبة الشقراء ،كما كان يلقّبها، الفنانة القديرة " ناديا لطفي".
عذوبة اغانيه جعلت الجماهير تنسى معاناته، هو الذي وُلد في دائرة من الآلام وصاحبه مرض البلهارسيا منذ طفولته ما ادى الى تليّف الكبد، وشعر به عام ١٩٥٦ عندما اصيب باول نزيف في المعدة، الى ان قضى عليه في لندن عام ١٩٧٧.
"العندليب الاسمر" اوصى ان تظلّ شقته امام حديقة الاسماك في حي الزمالك مفتوحة امام معجبيه،
وهكذا بقيت "الوسادة الخالية" تخبر اجمل حكاية حبّ وكفاح، حكاية شعب ومعاناة في مكانٍ لا تنتهي فيه الحكاية.....
أخبار ذات صلة
29 آذار 2024
«رمضان جانا» تسبق بيان المفتي تبشيراً بحلول الشهر الفضيل
29 آذار 2024
«صباحك سيدي (رجاوات)» كتاب جديد لجان توما من إصدار مؤسسة [...]
29 آذار 2024
أمّهات غزة
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*