بيروت - لبنان
اخر الأخبار
23:29
الجيش الإسرائيلي يقوم بعملية تمشيط بالأسلحة الرشاشة باتجاه كفركلا
22:13
حزب الله: دمرنا آلية هامر للعدو في موقع المطلة وأوقعنا قتلى وجرحى في صفوف جنوده
20:44
القناة 13 الإسرائيلية: تضرر آلية عسكرية إثر سقوط صاروخ مضاد للدروع من لبنان في منطقة المطلة بالجليل الأعلى
18:59
وزير الخارجية الإيراني: الإعلام الداعم للكيان الصهيوني يسعى للمبالغة بشأن حادث أصفهان لخلق انتصار من الفشل
18:58
حركة المرور ناشطة من الكرنتينا باتجاه الدورة ومن اوتوستراد الرئيس لحود باتجاه الحازمية
18:58
وزير الخارجية الإيراني: أحداث أصفهان والطائرات المسيرة التي تم إسقاطها لم تسبب أي خسائر بشرية أو مادية
18:47
حزب الله: استهدفنا تجهيزات الاحتلال التجسسية في موقع "بياض بليدا" بالأسلحة المناسبة وحققنا إصابة مباشرة
17:22
الطيران الحربي الإسرائيلي يستهدف أطراف بلدة المنصوري
17:20
حركة المرور كثيفة على اوتوستراد الرميلة باتجاه حاجز الاولي في صيدا
16:33
مصدر بالشرطة الفرنسية: تم إخراج الرجل من المبنى والشرطة تقوم بفحصه
2024/04/19 م
1445/10/10 هـ
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
محليات
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
تقارير خاصة
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
برلمان اللواء
أرشيف المقالات
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
الوفيات
الطقس
حكايا الناس
الرئيسية
/
حكايا الناس
22 تشرين الثاني 2017 12:04ص
الشهيد.. روح بلادي!
فاروق الجمال
حجم الخط
يبدو لبنان صباح اليوم «22» تشرين الثاني في عيد استقلاله «كعروس» تتهادى في كامل حليتها وزينتها، والجميع من حوله رغم «الضباب» الذي يلفُّ سماء وطن الأرز، وبالرغم من اقوال «العابثين» بترابه؟! ونسمعهم يرددون (تحت الطاولة) و.. الكواليس، ليس كل ما يلمع ذهباً؟ وفات هؤلاء مقولة الشهيد الرئيس رفيق الحريري: «الأمل له نور ودخان»؟!
قيل الكثير في حب الوطن.. وتساقطت (الصور البراقة) والكلمات التطريبية في التعبير عن حبه عشية الاستقلال؟!
ها هي الاحتفالات الرسمية والشعبية تقام على شرف هذه المناسبة الوطنية الغالية!
حب الوطن يقول المؤرخ والباحث العلامة د. طه الولي في كتابه الوثيقة: «المفاهيم الوطنية»: «هو غريزة بشرية» ومدرسة نبوية وتتلمذنا فيها على يد المصطفى عليه السلام، حينما خاطب مكة: «وأني لا أعلم أنك احب بلاد الله إليّ وأكرمه على الله».
وإذا كانت الزينة والاغاني، تعد ضمن مظاهر التعبير عن فرحة العيد الوطني، يبقى حب الوطن والانتماء لأرضه ، أكثر بكثير من مجرّد هذه المظاهر العابرة؟!
اليوم، لبس الوطن حلة الفخر والبهجة، وضجّت لها ربوع هذا الوطن فرحاً، ليوم عنوانه (توحدّ البيت) ووحدة الصف، ورفع سقف رهانات هذا الوطن المرصوص البنيان.
في الذكرى الرابعة والسبعين للاستقلال، لا بد من استذكار هذه المعاني الجليلة ووصية الآباء المؤسسين، وأرواح شهداء معركة «فجر الجرود» وفي طليعتهم الشهيد البطل نور الدين الجمل، ضد الإرهاب.
شهداء «فجر الجرود» غرسوا الروح الوطنية في نفوس الشعب لكي يطمئن العيش في ظلال (شجرة الحرية) والعدالة والمساواة!!
في مثل هذا اليوم، وما أسرع ما تمر السنون في حياة الشعوب يقف عندها المرء ويتأمل.. مستلهمين روح النصر ونسور «فجر الجرود» تنتصر لوطنها.. في حضرة التاريخ!
أخبار ذات صلة
19 نيسان 2024
التطهّر الطاقويّ!
17 نيسان 2024
ما حدا تعلّم!
17 نيسان 2024
لبنانيون.. أم بيادق لا قيمة لها؟
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
يرجى تحديد عنوان البريد الالكتروني لمشاركة هذا المقال معه
يرجى تحديد بريد الكتروني صحيح
اسمكم
*
يرجى تحديد اسمكم