هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
السُنّة أيتام على مائدة اللئام
حسبنا الله... نحن السُنّة فعلاً أيتام على مائدة اللئام... لا قيادة في الداخل... ولا دعم من الخارج... و(سامحوني) لسنا على سواء مع ربّ العالمين!!! قال تعالى: نسوا الله فنسيَهم.
دياب ينتقد لودريان
دياب: لدى لودريان نقص في المعلومات حول إصلاحات الحكومة.
يُرجى ممن يعرف عن أي إصلاحات (مهما كانت) سرعة الإبلاغ عنها إلى السفارة الفرنسية وله عظيم الأجر والثواب!!
سياسيات
- يا حلاوة ... التزوير وعدم الدّقة يهدّدان فحوصات «PCR» وصدقيتها!
- حكومتنا التكنوقراطيّة فاعلة بحيث أن بإمكانها قطع الكهرباء بمفعول رجعي!
- نجح التطويع والتخدير: الناس تتحرك في الشوارع استجداء لتقليص ساعات التقنين الكهربائي، والحفاظ على سعر ربطة الخبز ولو انخفض وزنها، والحصول على تنكة مازوت مهما كان سعرها!
- الغضب الشعبي العارم: المعلوم القادم هو الانفجار أو الانهيار... المجهول هو التوقيت.
- أثبت الحاكم بأمره أن بإمكانه ان يُولّي صرصاراً علينا وسوف نكتفي بالتذمّر!
- تواتر انقطاع الكهرباء وعودتها بعد ثوان، مرّة بعد مرّة... يستهلك الأعصاب ويعرّض الأجهزة الكهربائيةّ للتلف وقد يسبّب الحرائق!