هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
وزّع كورونا
وزّع كورونا وإعدينا
وعا المستشفى ودّينا
لا تهلع كي لا تؤذينا
وما ضروري تعرف أسامينا.
إعدي كل الموجودين
من عكار لجزّين
من بيروت لبيت الدين
ومن زحلة لتبنين!
«تتخيتة» الدولة!
المدينة الرياضية تصلح لكل استخدام سوى الرياضة! خزَّنوا فيها الشاي، الطحين، المستشفيات الميدانية، الأسِرّة، أجهزة التنفس، ومن يدري قد يُخزنوا فيها لقاحات الكورونا!
سياسيّات
- سياسيو لبنان غير قادرين على بناء بلد أو رعاية شعب ... لكنهم حتماً قادرين على التعطيل والهدم.
- باختصار: عون باقي ... حكومة ما فيش ... الانهيار حاصل ... دبّروا حالكم!
- كل مذهب يعتقد أنه يُمكنه أن يحكم ويُسيطر منفرداً، ومأساة لبنان أنه تحوّل الى حقل تجارب متكررة مريرة ومدمّرة.
- التهريب إلى سوريا قائم على قدم وساق: شعب واحد في بلدين ... وواحد منهما يُعيل الإثنين!
- ما القاسم المشترك بين التيّار العوني والتيّار الترُمبي؟