هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة والحَراك الشعبي، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البليّة ما يُضحك»:
- مين اللي أقنع «الرئيس القوي» بمقولة «في التأنّي السلامة.. وفي العجلة الندامة»؟!
- «شهاب الدين أضرط من أخيه».. 8 آذار مش أحسن من 14 آذار!
- لماذا تتم المواجهات والمناوشات والاشتباكات في فترة الليل؟
- وأخيراً اتضح معنى «ش.م.ل.»: شافطين.. مصاري.. لبنان!!
- هل أصبح الحراك مركزيا في وسط بيروت؟ أين طرابلس والزلقا وجل الديب وصور وصيدا وكفر رمان والنبطية وبعلبك والناعمة وخلدة وبرجا والبقاع والعبدة، وغيرها!
- شالوا الأصيل وجابوا الوكيل ومندوب الوكيل.. والمهزلة ستتواصل فصولها!
- ستة نساء في الحكومة: هل تنعكس على مُناصرة حقّ منح الأمّ اللبنانية جنسيتها لأولادها؟!
- ستة نساء في الحكومة: هيلا هيلا هيلا هيلا هو.. ما تزعّل مرتك يا حلو!
- البلد عم ينهار.. والسياسيون مشغولون بلعبة ولاد زغار!!
- الصرافون يلتزمون بسعر شراء الدولار 2000 ليرة... ماذا عن سعر البيع، وإلى متى ستلتزمون؟
- سعر الدولار لم ينخفض من 2500 ليرة إلى 2000 ليرة، لكنه ارتفع من 1500 ليرة إلى 2000 ليرة!
- جاء في بيان نقابة الصرّافين مزحة لطيفة: «تحت طائلة إلحاق العقوبات الإدارية والقانونية بالمخالفين من قبل السلطات المعنية»!
- بيان نقابة الصرّافين: «كلام جميل.. وكلام معقول.. مقدرش أقول حاجة عنه»، لكن ماذا عن صرّافي الأرصفة المتعاونين معكم؟!
- هل حان دور «حماة الديار» بدلا من «سرايا الموتسكيلات»؟!
- بتاريخ 27/10/2016 صدر المرسوم رقم 4529 بسحب بيان العلم والخبر المعطى بتأسيس «حركة حماة الديار» ونُشر في الجريدة الرسمية بتاريخ 10/11/2016، وقد استند في حيثياته على «أنه تبيّن من التحقيقات التي أجرتها الأجهزة الأمنية المختصة أن الجمعية انحرفت عن حدود الغاية ونطاق الترخيص المعطى لها، والغموض الذي يشوب نشاطها الذي بدأ يتخذ الطابع الأمني».
اليوم، أصدر قائد حركة حماة الديار رالف شمالي «بيان رقم واحد» أعلن فيه «الجهوزية التامة». ولفت الى أن «العاصمة بيروت تتعرّض لهجمة من مرتزقة رعاع حيث يكسرون وينهبون المحال التجارية ويتعدّون على القوى الأمنية».
ودعا رالف شمالي «جميع الرفاق والمجموعات للجهوزية التامة» في حال ناداهم «الواجب الوطني»!