هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة والحَراك الشعبي، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
- يعني يللي بيسمع المتخوّفين من الإنهيار.. بيفتكر إنو كنا عايشين عيشة ولا في الخيال!
- إذا رأيتَ عيونَ الليثِ مُغْمَضَةٌ فلا تظُنَّن أنَّ الليثَ غفيانُ. غَفوتَك بترعبهم!!
- منطق الرُعاع البرتقالي: إنت من طرابلس شو عم تعمل هون؟! طيّب، زياد أسود من جزين شو عم يعمل بكسروان؟!
- مدام أسود دخيل عرضك عملي كمّ طبخة بالبيت وبلا ضهرات المطاعم لأنو حنوصل لحرب أهلية!
- رِحت على المطعم؟ .. إيه. شِفت كلب أسود؟ .. إيه. خِفت منو؟ .. لأ، لأنّو هرب من الباب الخلفي!
- جديد المنطق العوني مع المواطنين: «مين إنت حتى تحاسبني»!!
- عندما يُقال أنّ الوضع في لبنان أدّى إلى هجرة الأدمغة هل يعني هذا أنّ من يبقى فيه ... هو بدون دماغ!!
- في أول نيسان 2018 قالوا أن مؤتمر «سيدر» سيوفّر أكثر من 900 ألف وظيفة وفرصة عمل. ويبدو أن الوعد سيتحقق معكوساً ... 900 ألف مهاجر!!
- عُذر 99% من السياسيين: كنت بدّي أعمل .. بس ما خلّوني!!!
- قريباً مصارف لبنان رح ينضموا لسلسلة محلات الـ One Dollar !!
- هل سيتلو الرئيس الحريري «فعل الندامة» في ذكرى 14 شباط، لإعادة لمّ شمل تيّار المستقبل وتحريك العصبية المذهبية السُنّية؟!
- إقفال ساحة النجمة من جميع المداخل بسبب انتشار وباء المجلسرونا!!
- ثقة ممسوخة بحماية «جدار العار» وتواطؤ الذين أمّنوا النصاب القانوني!
- «ثقة» جدران الإسمنت!!