هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة والحَراك الشعبي، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحِك»:
- علاقة مصرف لبنان بالمصارف اللبنانية: «أعرج» يسنُد «مكرسحاً»!!
- مستشفى رفيق الحريري الحكومي الجامعي، الذي أثخنوه تجاهلاً ومناكفة وتقصيراً، أصبح فجأة مطالباً بأن يكون خط الدفاع الأوحد عن صحة اللبنانيين والمقيمين والزائرين في وجه وباء «كورونا» العالمي!
- رغم أزمة الإعلام والأزمة المالية، أعلنت مجموعات الحراك والثوار عن إطلاق ثلاث قنوات تلفزيونية (حتى الآن) بدلاً من توحيد الجهود!
- عزيزي وزير الصحة: صاروا 13 كورونا، فينا نهلع أو لا داعي للهلع؟ طيّب، بعد أي عدد الهلع مسموح؟!
- معقول بس يطلع عنّا بترول، المحطات تحطّ إعلانات: «لدينا بنزين بلدي باسيلي»!
- للوقاية من الكورونا إمضغ خمس حصوص من الثوم.. هيدا ما بيساعدك بشي بس بيبعد الناس مسافة كافية!!
- «الكابيتول كونترول» لن يحمي حقوق المودع، بل سوف يمسّ بها وينتزعها!
- توقيت إعلان وزيري السياحة والصحة عن إطلاق «ورشة السياحة الطبيّة» في لبنان لم يكن موفقاً على الاطلاق!!!
- النظام الصحّي الرسمي المترهّل الفاشل الفاسد يواجه وباء «كورونا» العالمي!
- في لبنان: الحلول المؤقتة تُصبح أخطاءً دائمة!
- بشو بدّي إتذكركم يا سياسيي لبنان؟ كلّ ذكرى بغصّة!!
- الدولار يُحلّق والدولة تتفرج!
- السُلطة شاطرة بلعبة «الكشاتبين»!!