هذه خواطرمن واقع الأحداث الحاليّة والحَراك الشعبي، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
- في وطني، يُلاحق القضاء والقوى الأمنيّة صغار اللصوص، ويحميان كبار اللصوص!!
- الشمس طالعة .. وبعد في ناس مش قاشعة!!!
- لماذا اختفى الوجود النسائي والطلابي في التظاهرات؟
- هل يتجه الشارع إلى منحى دموي؟!
- بعد سرايا الموتوسيكلات .. جديدُنا كتيبة مضارب البيسبول!!
- أشباح هاجمت المتظاهرين والقوى الأمنيّة بالحجارة والمفرقعات الناريّة!
- القوى الأمنية والعسكرية بمخابراتها ومباحثها وشُعب المعلومات التابعة لها، تُحذّر المتظاهرين من «المُندسّين»!!
- هل هناك قرار وراء استخدام مخزون آلاف القنابل المسيّلة للدموع منتهية الصلاحية، بدلاً من إتلافها؟!
- لماذا ضَربْ المتظاهرين على رؤوسهم؟
- هـزُلـت.. هناك من يلوم الجيش والقوى الأمنية بسبب عدم منعهم الطرابلسيين وأهالي الشمال من الوصول إلى بيروت لمساندة المتظاهرين!!
- دخلت إلى المصرف مرتعشاً، وأعطيت رقم حسابي المصرفي إلى الموظف، وقلت له بصوت خفيض وأنا مُطأطأ الرأس: لله يا مُحسنين!!
- الاستشارات النيابية المُلزمة: هل تكون الثالثة ثابتة؟
- الكلّ لازم يفهم: العنف يجرّ العنف ونقطة دم قد تتحول إلى سيل من الدماء!!