هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
ارزقنا سيداً ونبيهاً ووليداً ...
اللهم ارزقنا في هذا الشهر الفضيل، أسوة ببقية الطوائف، بسيّد يجمع كلمتنا، ونبيه يستشرف آفاق مستقبلنا، ووليد ليس ابن ساعته يكون متأصلاً في خدمة الناس، وسمير يُخاطب الناس برحابة صدر، وجبران يجبر بخاطر ابناءنا ويقاتل من اجل حقوقهم، أو حتى وئام يجمع قلوبنا ويذهب بالبغضاء منها، فإن لم يكن ... فعون من الله ونصر قريب، وإذا لم يكن هذا فصاعقةٌ تريحنا من شياطين الأمة نعيش بعدها بسلام!
سياسيّات
- كورونا تفتك بالناس... والمجاعة على الأبواب... والسياسيون يتساجلون... واللبنانيون «يتناقرون»!!
- هناك شعوب تأكل بعض أنواع الحيوانات، وشعوب أخرى تعبُد بعض أنواع الحيوانات، أما اللبنانيون فينتخبون جميع أنواع الحيوانات!!
- هيدول اللي عاملين قبضايات وحيشيلوا الزير من البير... طلعوا فوفاش ومتل الضراط عالبلاط!!
- جنبلاط وزّع دجاج ... شو هاللبَكة! نحنا أشطر ... وزّعنا مكعبات دجاج ماجي!
- لوحظ عدم التناسب بين سعري ربطتا الخبز، حيث حدد وزير الاقتصاد سعر الربطة حجم كبير زنة ألف غرام بسعر 1500 ليرة، والربطة حجم وسط زنة 400 غرام بسعر 1000 ليرة لبنانية.
- المطاعم تلفظ أنفاسها... في 5 أشهر أُقفلت 785 مؤسسة، وفاق عدد المصروفين الـ 25 ألفاً!
- نحنا الشعب اللي حولنا التاكسي الى سرفيس!!!