هذه خواطرمن واقع الأحداث الحاليّة والحَراك الشعبي، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
- على هذا المنوال وهذا المسار سوف نُودّع قريباً الـ2019، وربما ندخل في الـ1975!!!
- من الآن وصاعداً، هل تجرؤ الشخصيات العامة على حضور حفلات أو لقاءات أو حتى جلسات عزاء؟
- نتّجه إلى فوضى مُدمّرة إذا ما استمر تحال التدهور المتنامي الحالي.
- مُندسّون؟! لكن معروفون .. وعلى رأس السطح!!
- تاريخ الدسائس وإشعال الفتن: من الدكتيلو .. إلى الفيديو!!
- مَنْ يستعجل وقوع الفتنة والمجازر؟
- سؤال إلى البيارتة ونوّاب بيروت ومجلس بلدية بيروت ومخاترة بيروت والجمعيات البيروتية: ما رأيكم بـ»جدار بيروت» المزروع في قلب العاصمة!
- 67 يوماً .. ما لقيو فاسد واحد يحطّو بالسجن!
- لا يُمكن محو تاريخ من الفساد والإخفاقات والتنازلات والأخطاء بموقف مُستجد .. مهما كان عظيماً ورائعاً!
- الأضرار في الممتلكات الخاصة والسيارات لا تُغطيها شركات التأمين، وإصلاح أضرار الممتلكات العامة ستذهب من جيوبنا .. وبعدين؟!
- هل يرِفّ جفن السلطة إذا أحرقنا مناطقنا وسوّيناها بالأرض احتجاجا! هل نحقق مطالبنا عبر إصابة أهلنا بالاختناق جرّاء الإطارات المحترقة؟!
- حذار تحميل القوى الأمنية فوق طاقتها وخلق شرخ بينها وبين إخوانهم المواطنين.
- خيط رفيع وخطّ أحمر بين الثورة والزعرنة!
- جميعهم هدّدوا بقلب الطاولة ..وحده الحَراك قلب الطاولة، والكراسي، والغرفة بأكملها!
- مُخيف هذا الكمّ من الرُعاع في مختلف المناطق ومختلف الانتماءات والأهواء!!
- هزُلت ..ميثاقيّة بسمنة وميثاقيّة بزيت!!
- هل نرى سيناريو افتعال صِدام مناصري الرئيس الحريري مع الحَراك الشعبي؟!