هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
حكومة على مين؟
وزير الاقتصاد مش قادر على الأفران
وزير التربية مش قادر على اصحاب المدارس والجامعات
وزير المالية مش قادر على المصارف والصرّافين
وزيري الدفاع والداخلية مش قادرين على المهرّبين
وزير الأشغال العامة مش قادر على مُغتصبي الأملاك العامة
وزير البيئة مش قادر على شركات النفايات
وزير الطاقة مش قادر على مشكلة الفيول والكهرباء
وغيرهم من الوزراء مش قادرين كمان ... طيّب الحكومة قادرة على مين؟
حسبنا الله
- عون: في عهدي أشرقت شمس الصحافة ... وترسّخت حريّة التعبير.
- عون: أمارس صلاحياتي الدستورية كاملة وأحترم صلاحيات الجميع لا سيما تلك التي تعود للحكومة ولرئيسها.
سياسيّات
- احترقت ورقة حسان دياب ... فهل نذهب إلى تعديل أو تبديل حكومي؟!
- مهما كانت الأسباب: أعارض وضع أسماء الجهات المانحة على صناديق المساعدات وعبوات ماء الشرب ... والحفاضات!!
- هل سيأتي يوم يُفرض فيه على المواطنين ضمن مهلة زمنية، تسليم مصرف لبنان ما بحوزتهم من دولارات نقدية وفقاً لسعر محدد للصرف، باعتبار ان امتلاك عملة الدولار نقداً مخالفة يُعاقب عليها القانون وتؤدي إلى مصادرة الأموال؟
- من أمثال كورونا: «صباح الخير يا جاري إنت بدارك وأنا بداري»!
- هناك قوى سلطوية تعمل على إبراز «ناشطين» عبر إحاطتهم بين الفينة والأخرى بهالة المناضلين المضطهدين المعتقلين ... وكل مرة تنجح الخدعة مع شعب «بيجوّز الدكر للدكر»، وبيوصَل للقمر من دون مركبة فضائية، بس ما بيعرف مصلحتو!!