هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة والحَراك الشعبي، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
- لليوم الرابع والعشرين تستمر مسرحية «حسّان ما عملش حاجة» على مسرح تلّة الخيّاط!
- «أموالكم ليست لكم ...أموالكم أموال الحياة» [جبران سلامة علي حسن جبران]!
- يا عام اللي صرت ورا البواب، منودّعك بالنعل والقُبقاب، ليتك أخدت بروحتك عنّا، شي كام وزير ومجرفة نوّاب!
- ما يحصل في المصارف يُتيح لهم ذريعةً للإقفال!
- وبالنسبة لـ«جدار وسط بيروت» شو؟
- الحَراك لم يسعى لإسقاط الرئيس سعد الحريري بشخصه، بل إسقاط حكومة إئتلاف المُحاصصة التي تضُم معظم أحزاب السُلطة.
- «باسيل سيندروم» وتشكيل الحكومة !!
- إذا كانت الأوضاع الدولية والإقليمية والمحلية وكذلك الأوضاع السياسية والاقتصادية والمالية، لا تستدعي تشكيل حكومة وحدة وطنية، فمتى تكون الحاجة إليها؟!
- ألم يُقال ان الحكمة من تأخير التكليف لكي لا يتم تأخير التأليف؟!
- صحيح أنو ودائعنا رهينة في المصارف، وما في شغل، والغلا مُستشري، والحالة بالويل.. بس الأهم حصّة وزارة الخارجية؟!
- اللبنانيون متروكون لأقدارهم.. أين حكومة تصريف الأعمال؟! امتنعت عن تصريف المجارير وأقدمت على صرف العُمّال!!
- تاريخنا حافل بالولاءات للخارج، ومبني على وجهات النظر، بحيث لا نستطيع صياغة كتاب تاريخ مشترك، وقد نخسر الجغرافيا بسببه.
- معقول اللي قادر على دول وأحلاف عسكرية .. مش قادر على الفساد!
- يبدو انه في محيط بلد كلبنان، وتركيبة شعبه، وظروفه الاقليمية والدولية .. لم يعد هناك أمل سوى من عند الله!
- الدولار اللبناني: في المصرف 1515 ليرة (لكن شِمّ ولا تدوق)، في السوبرماركت 1750 ليرة الى 2350 ليرة، في مطار بيروت 1950 ليرة، عند الصرافين 2300 ليرة الى 2500 ليرة!!