هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة والحَراك الشعبي، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
- سيناريو سرقة ودائع الدولار بالأرقام: لنفترض أن المُودع لديه ألف دولار في المصرف ويحتاجها بالدولار. لكن المصرف يرفض ويعطيه وديعته بالليرة، أي مليون وخمسمائة ألف ليرة. بعدها يعود المصرف ويبيع الألف دولار إلى الصرّاف بمليوني ليرة. ولاحقاً يبيع الصرّاف الألف دولار إلى المُودع بمليونين وثلاثمائة ألف ليرة!
المصرف ربح 500 ألفاً، الصرّاف ربح 300 ألفاً، والمودع خسر 800 ألفاً! علماً بأن الأرباح، وكذلك الخسائر، ترتفع بارتفاع سعر صرف الدولار.
- بعد تفشي ظاهرة التعرُّض للنواب والوزراء في المطاعم: عليكم بالـ Delivery فإن النعم لا تدوم!
- لافتة تنبيه على مداخل المطاعم: الدخول حصرياً للزبائن الحاصلين على شهادة حُسن سلوك سياسي!
- التصدي للسُلطة بـ«ثورة سلمية» كمن يُجابه الديناصور بغصن زيتون!!
- بلد كل مين إيدو إلو .. وكل مين ثورتو إلو!!
- مش قادرين يشكلّو حكومة.. كيف مُمكن ينقذوا البلد؟!
- يبدو إنّو اللي فَوَّت الديب على كرمو .. ما عاد قادر يضهّرو!
- السؤال ليس لماذا انتفض الناس، بل .. لماذا لم ينتفضوا من قبل!
- هل سيقع السياسيّون تحت الإقامة الجَبْريّة الشعبيّة؟!
- ظهرت أخلاق معظم الناس على حقيقتها .. زوروا صفحات «التواصل الاجتماعي». تْفِه!!
- مُفتاح إنقاذ لبنان .. الكلمة السحرية: الثقة.
- عُدنا إلى نغمة: عفويين .. مُلثّمين ..غير معروفين .. فشِّة خُلق!!
- يترقب اللبنانيون ما سيفعله «ناظم الجمهورية» بشأن تأليف الحكومة!
- الأسعار لم ترتفع بسبب ارتفاع سعر الدولار بل بسبب فوضى الدولار وجشع التجار.
- إلى حراميّة المصارف: سُرقة الأرزاق من قطع الأعناق.
- لبنان ليس وطناً .. حتى إشعار آخر!!