- وهيك... ميقاتي بحث والأمين العام للمجلس الأعلى اللبناني - السوري نصري خوري في الملفات المشتركة بين لبنان وسوريا!
- وهيك... نازك الحريري هنّأت العمّال بعيدهم!
- بئس الأيام حيث لا يلتقي أخوة النضال الفلسطيني سوى برعاية أجنبية وعلى أرض غريبة بعيدة!
- بغضّ النظر عن الموقف من «طوفان الأقصى»... فهناك استحالة في عودة الأمور كما كانت عليه لدى الأطراف قاطبة، محلياً وإقليمياً وعالمياً... وعلى قول المثل الشائع «إذا ما كبرت ما بتصغر»!
- الدولة الخبيثة سلبت العمال حقّهم في عيد مُخصّص لهم، فأسمته «عيد العمل» وهو عيد أصحاب العمل والعمال سوياً! ويأتي الأول من أيار دون «عمال» ولا حركة عمالية، يا للعار!
- صدق من قال: «حالتنا بتبكّي السعدان» في بلاد العربان ولبنان... بل وتُبكي جميع الحيوانات والطيور والضفادع!
- من مميزات وسائل التواصل الاجتماعي، أنك تُلقي تحيات الصباح والمساء، وتُبارك وتهنئ وتُعزّي وتُجامل، وتُجادل وتُساجل وتُحلل الأوضاع العسكريّة والسياسيّة والاقتصاديّة والمناخيّة، وأنت في منزلك بثياب النوم أو البنطال القصير، وشعر رأسك منفوش «منكوش»، ومنظرك عكر لا يُسرّ الناظرين!