هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
اللبيب من الإشارة يفهم
اختُطف قرار بعلبك وصور وبيروت تباعاً، ومؤخراً اختُطف قرار صيدا... والعمل جار على اختطاف قرار طرابلس. واقع الأمر أننا ذُبحنا بأيديهم وأيدينا!
خلاص اللبنانيين
على اللبنانيين إذا أرادوا الخلاص والبقاء، وأن تقوم لهم قائمة ذات يوم، أن يتخلّصوا من المذهبية والسياسيين، وأن يقوموا للعشرين سنة القادمة بالاكتفاء بأدنى الحد الأدنى، والاندفاع بزخم للبناء والانتاج 48 ساعة في الاربع وعشرين ساعة.
تفكير مريض ومقيت
الشكوى بأن مساعدات الأسر تحت خط الفقر تفتقد الى المساواة العددية الطائفية، هي شكوى معيبة ومقيتة.
ما هو البديل المطلوب؟ هل نحرم أسراً من مذهب معيّن لأن المذهب الآخر فقراؤه أقل؟! أو هل نسعى إلى إفقار أهل مذهب ما كي يتساوى عدد المُعدمين فيه مع معدمي المذهب الآخر؟
عيب ... اخجلوا واخرسوا أخزاكم الله!
سياسيّات
- الهلال الشيعي على قاب قوسين أو أدنى من الاكتمال.
- المهنة الأولى في لبنان: خدمة التوصيل «الدليفري»!
- شعوب العالم قاطبة يحلمون بالمستقبل، إلا الشعب اللبناني يحلم بأيام زمان!
- هل يلحق لقاح الكورونا بقطار تهريب المحروقات والأغذية والأدوية إلى ما وراء الحدود؟!
- الله يستُر من انتشار كورونا... ويستُر من فوضى التلقيح!