هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
- الرئيس عون: «رايحين على جهنّم» ... ليش نحنا هلَّق وين يا ريّس؟!
- هل نشهد حالياً صراع «الكرواسان» مع «كعكة العباس»؟!
- سلاح بسمنة وسلاح بزيت: معقول منطق إنّو السلاح الشيعي «مقاوم»، بينما السلاح السُنّي «إرهابي»، والسلاح المسيحي «تقسيمي»!
- أتى «الحلّ – التضحية» بتولّي حقيبة الماليّة من النائب جميل السيّد باعتبار أنه «شسيوعي» (شيعي - سُنّي - يسوعي)!
- سدود جبران باسيل هي لجمع الأموال وليس لجمع المياه!
- شايفين حلّ بين مصطفى وأبو مصطفى؟!
- لمن يستهتر بإجراءات الوقاية من الكورونا ويقول إنّ الأعمار بيد الله، أذكّر بقوله سبحانه: (يا أيها الذين آمنوا خذوا حذركم)، و(ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة).
- المهزلة: منعرف مين ما قوّص رصاص مطّاط ورصاص خُردق... بس لهلق ما عرفنا مين اللي قوّص!!
- بالنسبة لتحقيق «الخمسة أيام» شو؟!
- لن ننسى: مجزرة بيروت في الساعة السادسة وثماني دقائق مساء يوم الثلاثاء 4 آب 2020.