هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة والحراك الشعبي، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
- 6 حزيران 2020: هل كان لقاءً أو فراقاً لقوى الحراك الشعبي؟!
- كل شهرين أو ثلاث، يرمون «فتّيشة» للطائفة السُنيّة، وهي بدورها تستعرض وتفور وتنادي بالويل والثبور... ثم تعود إلى نوم القبور!
- يا وطني المنهوب سراً وعلانية.
- الـ Hair cut حصل وأصبح أمراً واقعاً... ومن لا يُصدّق فليتحسس رأسه!
- الشعوب اللبنانية التي لا يجمعها المرض والجوع والبطالة، ولا يوحّد موقفها نهب أموالها واستعبادها واستباحتها... الأجدى أن تختفي عن وجه الأرض، وإلى الأبد!
- معليش وباء كورونا وانتشار الجوع وسرقة الودائع وسيطرة الفساد... بس ما تقرّب نحو مكتسبات الطائفة!!!
- الجميع، من سياسيين وأمنيين ورجال دين وإعلاميين، يتحدث عن معتوه وسفيه كاد يتسبب بفتنة مذهبية ومذبحة... لكن ولا واحد فيهم يضع له صورة أو إسم!!!
- وفي الليلة الظلماء يُفتقد البدر: محسن الأمين، عبد الحسين شرف الدين، موسى الصدر، محمد جواد مغنية، محمد مهدي شمس الدين، محمد حسين فضل الله.
- هل سيأتي يوم نندم فيه على زوال الحُكم العثماني والحُكم الفرنسي والحُكم السوري... ونُطالب بحُكم انتداب أجنبي أو دولي؟!