هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
«فتبينوا»
في الظروف المعقدة التي نحن فيها، انصح نفسي والاخرين الى المبادرة بحذف وعدم تناقل أي تسجيل صوتي أو أي موقف ليس معروفاً صاحبه او قائله، لأن معظمنا غير قادر (او راغب) في التحقق وتبيّن صحة المعلومات ودقّتها. وقد يُدس السّم في شهد العسل.
القضاء
- هل سيصبح القضاء صندوق رسائل سياسية، وطرفاً في الصراعات، وساحة لتصفية الحسابات، ومجالا لـ«النتعات» والاجتهادات والفذلكات القانونية، وسلاحاً للتعنت والافتراء واضطهاد الخصوم؟!
- إذا فسد القضاء فبماذا نُملِّح العدالة؟!
سياسيّات
- نجحوا في تحويل مطالبنا من بدنا مُصرياتنا إلى ... بدنا كهربا، بدنا مازوت، بدنا خبز، بدنا دوا، بدنا...
- بُكرا بيرجع يبعد عنكم ... إذا مش بُكرا البعدو أكيد (بالإذن من فيروز)!!
- أسوة باللاجئين الفلسطينيين... سيبقى اللاجئون السوريون والعراقيون... ويا لبنان دبّر أمورك!
- اللي ما بيخاف الله... خاف مِنّو!
- معنى «العونولوجيا» في المعاجم: هو الفكر المقيت الطائفي الفتنوي المتزمّت الضيّق العفن الانتهازي الكاذب اللصوصي المُحاصصي الاستقوائي الإقصائي.
- ينقصنا صلة الوصل بتراثنا وإرثنا!