هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
حكومة دياب بدون أنياب!
- معنى كلمة إنجاز (في المعاجم كافة) يعني إتمام وإكمال. أما إنجازات حكومة دياب الـ 97% فهي مجموعة مشاريع ودراسات وحبر على ورق، وعندما تُصبح إنجازات فعلية ملموسة تُحقق مصالح الناس، نكون أول من يشهد لها ويُشيد بها. أما الآن فهي مجرد أفكار وأحلام وتمنيات بالحد الأقصى.
- في أول ميّة يوم من عمر الحكومة غطّى كورونا على الريحة ... تاني ميّة يوم شو رح يغطّيها؟!
- الحكومة بقراراتها المُترددة الارتجاليّة، ساهمت في انتاج «كورونا لبنانية»!!
سياسيّات
- الانقطاع المتكرر للكهرباء ليس بسبب سياسة التقنين، أو نقص الفيول، أو أعطال المعامل ... بل بسبب المُناكفات والنكايات السياسيّة!!
- كيف سنحصل على التمويل المطلوب بوجود هذا التناقض الصارخ بين أرقام الحكومة، وأرقام مصرف لبنان، وأرقام المصارف؟!
- الشعب يُنتج مقاومته، وليست «المقاومة» التي تقولب الشعب تبعاً لرؤيتها!!
- سياسيو لبنان جميعاً لديهم ضمائر ...مُستترة!!
- هل هناك علاقة ما بين منشور صفحة فيسبوك مدير الأخبار في إذاعة دمشق أحمد رفعت يوسف الذي تناول الرئيس بري، والرسالة المدويّة للمفتي الشيخ أحمد قبلان لمناسبة عيد الفطر واستقباله السفير السعودي وليد البخاري مهنئاً؟!
- فخّار يكسِّر بعضو ... لكن ان تأتي المُطالبة بالعرش بعد 15 سنة وفي أزرط الأوقات!!