هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
- خيط رفيع بين الجرأة والوقاحة ... وكثر يتباهون بقلة الأدب دليلاً على جرأتهم وعدم خشيتهم من أحد! هل وسائل التواصل الاجتماعي نعمة أم نقمة؟! تواصل أو تناهش!
- جمعية الرفق بالحيوان تذكِّر أنه من غير اللائق تشبيه الحيوانات بالسياسيين.
- كيف فينا نضوّي على إنجازات العهد إذا ما في كهربا؟!
- غريب كيف اللحمة غالية ببلد هالقدّ من شعبو غنم!
- يمكن بكرا ما توفّي معنا أسعار البقدونس والبندورة بعد استخراج النفط والغاز. هناك معادلة جديدة: النفط مقابل التبولة!
- اكتَشَفَت البارود ... الوزيرة شريم: الدولار لن يعود إلى الـ 1500 ليرة لبنانية!
- حكومة تكنوقراط دياب هي عبارة عن مجموعة حالمين منظّرين غير عمليين وليسوا موحدي الهدف والتوجه، تستخدم نظرية التجربة والخطأ وتنتقل من محاولة الى أخرى بتواتر سريع.
- 8 آذار هي مَرْكَبَةٌ بإطارات عديدة لكن بمقود واحد، بينما كانت 14 آذار قارِبٌ مع كثرة من المُجذّفين وكل باتجاه!
- خطوة لجوء مصرف لبنان الى الصيارفة بدلاً عن المصارف خطأ جسيم. كيف يتعامل مع أفراد وليس مع مؤسسات!
- هناك مشكلة في قرارات دعم السلع الأساسيّة بسبب التهريب المنظّم، وبسبب الافراط في التخزين لدى القوى السياسية. وحلّ هذه المشكلة ليس محصوراً بسعر صرف الدولار.
- أصبح تغيير الحكومة لزاماً لأن صورتها اهترأت داخلياً وخارجياً.
- بغض النظر عن أسلوب الحفاظ على الودائع فإن الضرر الجسيم قد وقع، وقيمتها تدنت.
- كان ملفتاً في الفترة السابقة وتيرة صدور التعاميم المتتابعة المتسارعة والمتسرّعة عن مصرف لبنان!
- أين الوزير السابق محمد عبد الحميد بيضون؟