هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة والحراك الشعبي، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
- لو كنتُ في عداد مراسلي وسائل الإعلام في قصر الصنوبر لسألت الرئيس ماكرون: لو أن مرفأ فرنسا الأول، وهو مرفأ مرسيليا، أصابه ما أصاب مرفأ بيروت، فهل كنت ستستقيل؟
- تبين أن جميع المسؤولين على اختلاف درجاتهم ومواقعهم كانوا يعلمون، ما عدا الناس الغلابة الذين سقطوا ضحية انفجار مرفأ بيروت!!
- تأمين «الخروج الآمن» للطبقة السياسية والمالية، خيانة بحق الشعب اللبناني، واغتيال جديد له.
- أيها الظالمون الفاسدون القتلة: سيدفنكم الشعب في روث الخنازير... بدون صلاة على أرواحكم الملعونة، ومن دون أكفان أو توابيت.
- مش عم افهم، مسيرة العونيين ضد مين؟ ضد السُلطة... أو ضد راجح!!
- لن ننسى: محاولة اغتيال بيروت في الساعة السادسة وثماني دقائق مساء يوم الثلاثاء 4 آب 2020.
- إذا بدي انقل نفوسي من برجي إلى برج أوفر حظاً شو بدي أوراق ومستندات؟