هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة والحراك الشعبي، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
- هل ما حصل في 6 حزيران «بروفة» أولية لـ«سيناريو» أشمل؟!
- السياسيون ورجال الدين ينددون بـ«العابثين» و«المندسين» و«الرعاع»، والقوى الأمنية تتوعدهم ... أليس أفضل وأجدى إلقاء القبض ولو على واحد منهم!!
- سيناريو الفتنة يتكرّر وبنجاح أكبر ... ومرّة ورا مرّة مش رح تسلم الجرّة!!
- ملعون من يوقظ الفتنة المذهبية ... ليش هيي إيمتى كانت نايمة؟!
- حتى الجوع لم يوحّد اللبنانيين: الدولار ارتفع بنسبة ثلاثة اضعاف، والأسعار ازدادت 6 مرّات عما كانت عليه!
- المناطق والأحزاب والشخصيات الطائفية خط أحمر ... وحده المواطن الفقير المعتّر خطّ أخضر ومكتّر!!
- «العبث الطائفيّ والمذهبي» أسهل وأسرع وأرخص وأفعل وأنجح سلاح لتحريك الفتن في لبنان!
- «الطابور الخامس» يُستحضر مجدّداً ... والبحث عنه «لا يزال مستمرّاً»!
- البلد أصبح جاهزاً لاندلاع مجموعة من الحروب الأهلية السياسية والمذهبية والتقسيمية والاجتماعية وغيرها ...
- الفزّاعة الجديدة القديمة: نزع السلاح = الحرب الأهلية الطائفية المذهبية!
- هل مرّ «القطوع» الفتنوي؟!
- القوى الأمنية تحاول حفظ الأمن والسلم الأهلي ... فمن يعمل على رتق تمزُّق نسيج علاقات الشعوب اللبنانية؟!
- تحرّك 6 حزيران أحبطه رفع شعار «السلاح الأسود» من جهة، والعمل لإثارة ردة فعل «يا غيرة الدين» من جهة أخرى.