القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2022/05/19 م
الموافق
1443/10/17 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
حكومة أو لا حكومة: محور الكباش الأول
جموع التغيير المقبل تتحفّز للإنطلاق
الانهيار يتجاهل الانتخابات.. ويُحجِّم السباق إلى المناصب
لماذا خسر مُرشّحو «الثنائي» و«الوطني الحر».. وحاز «القوّات» [...]
بعيداً عن رعد التهديد وبرق الترهيب…
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
الإفتتاحية
الديموقراطية .. ليست انتخابات نيابية
27 تشرين الثاني 2021 08:17
أحمد الغز
حجم الخط
الرئيس الأميركي جو بايدن وجه الدعوة الى ١١٠ دول لحضور قمة حول الديموقراطية العالمية وذلك في ٩ و١٠ كانون الاول القادم، بالتقنية الافتراضية بسبب وباء كورونا، واختار من الدول العربية العراق فقط واستثنى كُلاً من الصين وروسيا، ويأتي انعقاد هذه القمة انسجاما مع حملة بايدن الانتخابية ٢٠٢٠ والى ما ورد في الاوراق الصادرة عن البيت الابيض بعد توليه مهامه ٢٠٢١ والتي اكدت على اعتبار ان العالم اليوم ينقسم الى نظامين الاول ديموقراطي ويحتاج الى اعادة تكوين وتجديد، والنظام الاخر استبدادي وقد بدأ يحقق نجاحات اقتصادية واصبح في وضعية تنافسية مع الدول الديموقراطية.
ان عدم دعوة القادة اللبنانيين يشكل صدمة قاسية بعد ان كان لبنان يصنف بأنه الدولة الديموقراطية العربية الاولى، مما يحتم القيام بعملية مراجعة ذاتية عميقة من قبل كل النخب السياسية التي تحاول جاهدة التحفيز على الانخراط بالعملية الانتخابية النيابية القادمة، وتحاول ايهام الاجيال الصاعدة والراغبة في التغيير الديموقراطي بأن الانتخابات النيابية القادمة سوف تحقق الاهداف الديموقراطية المنشودة، والحقيقة ان النخب السلطوية القديمة والجديدة تعرف بأن السلطة الطائفية والمذهبية تجدد نفسها دائما عبر الانتخابات النيابية وأن السلطة الطائفية تشكل المانع التاريخي لقيام الدولة الوطنية الديموقراطية .
تجاهلت مكونات السلطة في لبنان ما جاء في اتفاق الطائف باعتبار تشكيل الهيئة العليا لإلغاء الطائفية السياسية هدفاً وطنياً الزامياً بعد انتخاب اول مجلس نيابي على اساس المناصفة اي برلمان ٩٢ ، وأن النظام الجمهوري البرلماني كما جاء في البنود الميثاقية يتحقق عند انتخاب اول مجلس نيابي محرر من القيد الطائفي على ان يتم بموازاته تشكيل مجلس شيوخ تتمثل من خلاله الطوائف وتنحصر صلاحياته في القضايا المصيرية، لكن مكونات السلطة القائمة ومعها قوى التغيير الجديدة والطامحة الىالانخراط بالسلطة تعتقد بأن الطائفية البغيضة هي جوهر الشخصية الوطنية اللبنانية، وهذا ما نشاهده بوضوح من تحضيرات انتخابية من اجل تجديد النظام الطائفي تحت مسميات وشعارات تغييرية هزيلة.
ان تجاهل لبنان من الدعوة الى قمة الديموقراطية في اميركا يجعلنا نتيقن من ان الديموقراطية ليست انتخابات مركبة ومعلبة، بل ان الديموقراطية هي منظومة مجتمعية متكاملة وانسيابية عبر السياسات والحوارات والنقاشات والدراسات والاستفتاءات والتشريعات المكثفة والمتجددة وتكوين احزاب وطنية غير طائفية واحترام عملية تداول السلطة باشراف المؤسسات الرقابية والقضائية الشفافة والمستقلة وعلى كافة المستويات والمؤسسات والقطاعات بما يؤمن مواكبة يقظة ومباشرة لتطور المجتمعات وضروراتها ومستجداتها السياسية والاقتصادية والانسانية والوجودية من الصحة الى المناخ والبيئة والتكنولوجية وغيرها من تحديات واسباب تطور الوجود الانساني.
ان تجاهل لبنان يحتم علينا الاقلاع عن تسويق الاوهام واعتبار الديموقراطية هي مجرد عملية انتخابية دورية كالمهرجانات الفلكلورية، وبعد مئة عام من تعثر قيام الدولة الديموقراطية نتيجة انخراط كافة المكونات بالنزعات الاقليمية والدولية واستباحة كل المحرمات الوطنية، اصبح لبنان الان بحاجة الى نخبة وطنية ديموقراطية فوق انتخابية تعمل على تجديد ثقافة الانتظام واستشراف الخيارات الوطنية الفردية والمجتمعية، نخبة قادرة على مواكبة عملية التحول الدقيقة من مجتمعات النزاع الى دولة الانتظام الحديثة والتحرر من اوهام الانتخابات الطائفية والمذهبية والمناطقية والقبلية والعائلية ومع التأكيد على ان الديموقراطية .. ليست انتخابات نيابية فقط .
[email protected]
أخبار ذات صلة
هذا ما حصل أمام أحد المصارف في طرابلس!
قعقور: القوى التغييرية لم تدرس بعد مرشحها لرئاسة الحكومة إنما [...]
رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية يتحدث عن السعي لإنتاج وقود [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا