القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2023/02/08 م
الموافق
1444/07/17 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
«الزلزال» يزلزل «قيصر».. ووفد وزاري الى دمشق للتضامن
خارطة طريق لإخراج لبنان من عين العاصفة
إضراب المصارف وحقوق المودعين..
اجتماع باريس: توجّه دولي - عربي للمساعدة.. والمصارف [...]
الاستحقاق الرئاسي والمنطاد الصيني
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
نقطة وسطر
الحوت يلتهم الشعارات الزائفة!
11 كانون الثاني 2023 00:30
صلاح سلام
حجم الخط
ليس سهلاً في هذه السنوات العجاف أن تبقى أرزة طيران الشرق الأوسط خضراء، وتحلّق عالياً شرقاً وغرباً، وتحقق الإنجاز تلو الإنجاز، رغم كل التحديات التي يواجهها العديد من شركات الطيران في العالم، ومتجاوزة كل الصعوبات والأزمات التي يتخبط فيها لبنان.
«المبنى الأخضر» الذي تم تدشينه في اليومين الماضيين، يُعتبر غصناً جديداً يُضاف إلى أغصان أرزة الميدل إيست الخضراء، التي كادت أن تيبس وتسقط قبل خمسة وعشرين عاماً، تحت ضغط الخسائر المتراكمة طوال أعوام ما بعد الحرب، والتي بلغت ثمانين مليون دولار سنوياً، وهو الأمر الذي دفع بعض جهابذة السياسة والإقتصاد إلى طرح فكرة بيع الشركة الوطنية الكبرى بخسائرها، للتخلص من أعباء ديونها.
ولكن الرئيس الشهيد رفيق الحريري كان متمسكاً بالميدل إيست لما تمثله من رمزية وطنية ووجدانية في نفوس اللبنانيين، المقيمين والمغتربين. وكان أن اتفق مع حاكم البنك المركزي، المالك الأكبر لأسهم الشركة، على تكليف «الشاب» محمد الحوت، أحد المدراء في المصرف المركزي، بإدارة الشركة، رئيساً لمجلس الإدارة ومديراً تنفيذياً.
خاض محمد الحوت أكبر وأهم عملية إصلاحية في القطاع العام، ولعلها العملية الوحيدة في العقود الثلاثة الأخيرة، حيث بدأ برفع إيدي السياسيين عن الشركة، وأوقف عمليات التوظيف العشوائية، و«تجرأ» على صرف الفائض من الموظفين والعمال، بغض النظر عن إنتماءاتهم الطائفية والسياسية. وذهب أبعد من ذلك عندما أوقف خطوطاً كان رئيس الجمهورية والحكومة، في مطلع التسعينات، قد طلبوا تسييرها بحجة تحقيق التواصل بين لبنان المقيم والمغترب، ولكنها كانت تُلحق خسائر فادحة بالشركة، مثل خطوط البرازيل وبعض الدول الإفريقية.
بدأت الشركة تتخلص من أعباء ديونها بعد تنفيذ الخطط الجديدة، ثم راحت تتحول إلى الربحية شيئاً فشيئاً، إلى أن وصلت أرباحها قبل موسم الكورونا إلى الثمانين مليون دولار سنوياً، وهو المبلغ الذي كانت تخسره سابقاً.
وإزدهرت مواسم الإنجازات بمستوى أدهش الكثير من خبراء الطيران: تجديد أسطول الشركة من طائرات «الإيرباص»، ومضاعفة أعدادها، تشييد أبنية جديدة وحديثة لإدارات الشركة، وإنشاء مركز تدريب للطيارين مجهز بأحدث المعدات، وكان آخرها المبنى الأخضر، الذي بُني وفق أفضل القواعد الصديقة للبيئة.
ربع قرن أمضاها محمد الحوت بقيادة طيران الشرق الأوسط، محققاً أرباحاً يُقدر مجموعها بمليار ونصف المليار من الدولارات. وإختصر أسباب هذه النجاحات بثلاث عبارات مختصرة، أثارت آخرها عاصفة من التصفيق العفوي والمديد من الحاضرين في تدشين المبنى الجديد، حيث قال في ختام خطابه: يسألون عن سر النجاح..، ونقول لهم: إننا شطبنا من قاموسنا كلمة «ما فينا»، وكلمة «ما بتزبط»، وكلمة «ما خلّونا نشتغل»!!
إنه الحوت الذي إلتهم الشعارات الزائفة بغمضة عين!!
الحوت يلتهم الشعارات الزائفة!
أخبار ذات صلة
نداء من بلدية فنيدق للمواطنين
لجنة حوار وطني في بلاد جبيل
الرئيس التركي: ارتفاع عدد القتلى حتى الآن في تركيا إلى [...]
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا