القائمة
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
مواقع التواصل الأجتماعي
بيروت - لبنان
2022/05/19 م
الموافق
1443/10/17 هـ
Toggle navigation
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
سياسة
حكومة أو لا حكومة: محور الكباش الأول
جموع التغيير المقبل تتحفّز للإنطلاق
الانهيار يتجاهل الانتخابات.. ويُحجِّم السباق إلى المناصب
لماذا خسر مُرشّحو «الثنائي» و«الوطني الحر».. وحاز «القوّات» [...]
بعيداً عن رعد التهديد وبرق الترهيب…
Previous
Next
كل الأخبار
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
أرشيف المقالات
برلمان اللواء
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
أفلام ومسلسلات
متفرقات
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
اللوتو اللبناني
اليانصيب الوطني
سحب زيد
نتائج يومية
الوفيات
الطقس
ابحث
لبنان
|
نقطة وسطر
العزوف عن الترشح: بيروت ليست بخير!
21 كانون الثاني 2022 08:37
نون
حجم الخط
إعلان تمام سلام عزوفه عن الترشح للإنتخابات النيابية، بعد إنتشار خبرية عدم ترشح سعد الحريري أيضاً، يعني أن الأوضاع في بيروت ليست بخير، وتعكس حالة أهل السنّة في مختلف المناطق اللبنانية.
لم يعد خافياً على أحد، من الكبار أو حتى من الصغار، أن معاناة الإحباط والضياع التي تهيمن على الشارع السني في السنوات الأخيرة، سببها السياسات الخاطئة التي إتخذتها القيادة السنّية، والخيارات المعاكسة لإرادة جمهورها، والتي بلغت ذروتها في التسوية السياسية التي أوصلت العماد ميشال عون إلى رئاسة الجمهورية، وما تلاها من تنازلات مجانية وبالجملة في التعيينات الإدارية والقضائية والأمنية والديبلوماسية، وفي مختلف المجالات التشريعية، وكان أسوأها الموافقة على القانون الإنتخابي الهجين الحالي،والذي أدّى إلى تحجيم الكتلة الأكبر في مجلس النواب السابق برئاسة سعد الحريري، وتراجعها من ٣٣ إلى ١٧نائباً، وإحتلال كتلة حليفه وقتذاك جبران باسيل المركز الأكبر حجماً في المجلس الحالي.
المشكلة أن الأخطاء تراكمت بسرعة متواترة، دون أن تظهر أية محاولة لإعادة التقييم، ولا أية نيّة للتصحيح، بل كان ثمة إصرار على المضي قدماً في هذه الممارسات رغم ما كانت تنتهي إليه من خسارات سياسية ومعنوية، إنعكست نفوراً في الأوساط السنّية، التي لم تلقَ إعتراضاتها آذان صاغية في بيت الوسط ولا في السراي الكبير، الأمر الذي أحدث هوة كبيرة بين القيادة والقاعدة، ظهرت بوادرها عشية إنتخابات ٢٠١٨، وكان من نتائجها تراجع الإقبال السنّي على صناديق الإقتراع، وإنخفاض نسبة المقترعين إلى أقل من عشرين بالمئة في الأقلام السنّية، وتفوق مرشحين ثانويين على زعيم المستقبل في أعداد الأصوات التي حصلوا عليها، في سابقة هي الأولى في تاريخ الإنتخابات في بيروت.
حديث الإنتخابات وظاهرة العزوف عن الترشح في بيروت وطرابلس لا تكفي هذه العجالة لمناقشته، ويحتاج إلى بحث وتحليل في الأسابيع القليلة القادمة.
الإنتخابات النيابية
التسوية السياسية
العزوف عن الترشح
أهل السنّة
أخبار ذات صلة
عشية زيارة بايدن إلى جارتها.. كوريا الشماليّة «جاهزة لإجراء تجربة [...]
دبور التقى رئيس لجنة الحوار اللبناني - الفلسطيني مقدما التعازي [...]
هذا ما حصل أمام أحد المصارف في طرابلس!
×
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*
يرجى كتابة الأحرف التالية
الرئيسية
سياسة الخصوصية
اتصل بنا