يُعيد تلفزيون تلة الخياط عرض مسلسل «ألو حياتي» بطولة (الأميرة اللمعية) هند أبي لمع أو أم ربيع.
صوت «هند» دغدغ (قلوب ملايين) العشاق فازدادت الدقات رعشة؟! وانقلب الكاتب أنور أمين (عبد المجيد مجذوب) من متحمس للزواج من الكسيحة «هند» بدلاً من «جورجيت سبات» زوجة عبد السلام النابلسي كاتب المسلسل وجيه رضوان الذي اقبس مسرحيته «بيغماليون» لبرنارد شو وقصة بائعة الزهور.
جورجيت النابلسي برعت في تقليد زوزو شكيب، أو كاميليا نجمة «الاربعينيات» وبطلة فيلم «القناع الأحمر» وفاطمة وماريكا وراشيل مع محمّد فوزي وماتت في حادث طائرة.
«ألو حياتي» يذكرنا بالمخترع غراهام بيل «وسبقه مهاجر إيطالي لم يتمكن تسجيل اختراعه بسبب عدم اتقانه اللغة الانجليزية، واطلق على اختراعه اسم «تلتروفونو».اسمه «انتونيو ميوتشي».
خريف 1871 وقع انفجار في عبّارة كان يستخدمها فأصيب «انتونيو» بحروق بالغة، ولم يتمكن من العلاج فباعت زوجته «استر» تصميماته لهاتف «تلتروفونو».
قبل التقنية وصرعة الهاتف الجوال ومخاطره فيما بعد على الدماغ يقول أطباء الأعصاب، فقد كشف في بريطانيا عن الهاتف الجوال الأغلى اليوم وهو من نوع «آي فون» مرصَّع بالماس وثمنه 9 ملايين دولار.
وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية ان على جانبي الهاتف أكثر من 80 حبة الماس تعادل 150 قيراطاً.
بالإضافة إلى حبة ألماس زهرية كبيرة وزنها أكثر من 7 قيراطات إلى جانب حبة ألماس نادرة وزنها 8 قيراط.
وفي الخلف 59 حبة ألماس ترفع كلها ثمن الهاتف إلى ملايين دولارات.
وأشارت «الصحيفة» إلى ان رجل أعمال استرالي هو الذي طلب من المصمم البريطاني «ستوارت هيوغز» 53 سنة، صنع هاتفين من هذا النوع.
وعام 1861 نجح العالم الالماني «جوهان رينس» بصنع هاتف ينقل «الصوت الكترونياً».. وعام 1900 استخدمت أميركا مليونا جهاز هاتف!!
واليوم، يعيش العالم الفيروس الالكتروني.