بيروت - لبنان
اخر الأخبار
11:06
وسائل إعلام اسرائيلية: اعتراض جسم مشبوه في منطقة كريات شمونة أطلق من لبنان
09:50
المرصد السوري: ارتفاع قتلى الهجوم الإسرائيلي على حلب إلى 42 بينهم 6 من حزب الله
09:29
معلومات اولية عن استشهاد شخص في الغارة الاسرائيلية التي استهدفت سيارة على طريق البازورية وادي جيلو
08:48
قصف مدفعي إسرائيلي يستهدف أطراف بلدتي كفرحمام وراشيا الفخار
23:00
قصف مسجد سعد بن أبي وقاص في مخيم جباليا شمال قطاع غزة وتسجيل إصابات
22:38
القصف المدفعي الإسرائيلي يستهدف محيط الحمامص
22:38
أسطول المحيط الهادىء الروسي: سفن حربية روسية تدخل البحر الأحمر
20:36
الجيش الإسرائيلي: نعمل في نطاق حيّ الأمل في قطاع غزة ونُدمّر الأنفاق
20:36
الجيش الإسرائيلي: نعمل في نطاق حيّ الأمل في قطاع غزة ونُدمّر الأنفاق
18:59
داني الرشيد الذي فرّ أمس من أمن الدولة سلّم نفسه للأمن العام اللبناني على الحدود اللبنانيّة السوريّة
2024/03/29 م
1445/09/19 هـ
أخبار
لبنان
سياسة
أمن وقضاء
تحقيقات
المانشيت
الإفتتاحية
نقطة وسطر
كاريكاتور
محليات
عربي
أرشيف
دولي
أخبار دولية
بوابة العالم
أرشيف
مستجدات كورونا
أقسام أخرى
تربية وشباب
مناطق
بيئة وبلديات
مجتمع
دين ودنيا
سفر ميمون
هو وهي
تقارير خاصة
اقتصاد
ثقافة
رياضة
مقالات
حوار السلام
برلمان اللواء
أرشيف المقالات
صحة
منوعات
حول العالم
نجوم الفن
تكنولوجيا
صحافة أجنبية
حكايا الناس
دليل اللواء
الوفيات
الطقس
حكايا الناس
الرئيسية
/
حكايا الناس
22 تشرين الثاني 2017 12:04ص
الشهيد.. روح بلادي!
فاروق الجمال
حجم الخط
يبدو لبنان صباح اليوم «22» تشرين الثاني في عيد استقلاله «كعروس» تتهادى في كامل حليتها وزينتها، والجميع من حوله رغم «الضباب» الذي يلفُّ سماء وطن الأرز، وبالرغم من اقوال «العابثين» بترابه؟! ونسمعهم يرددون (تحت الطاولة) و.. الكواليس، ليس كل ما يلمع ذهباً؟ وفات هؤلاء مقولة الشهيد الرئيس رفيق الحريري: «الأمل له نور ودخان»؟!
قيل الكثير في حب الوطن.. وتساقطت (الصور البراقة) والكلمات التطريبية في التعبير عن حبه عشية الاستقلال؟!
ها هي الاحتفالات الرسمية والشعبية تقام على شرف هذه المناسبة الوطنية الغالية!
حب الوطن يقول المؤرخ والباحث العلامة د. طه الولي في كتابه الوثيقة: «المفاهيم الوطنية»: «هو غريزة بشرية» ومدرسة نبوية وتتلمذنا فيها على يد المصطفى عليه السلام، حينما خاطب مكة: «وأني لا أعلم أنك احب بلاد الله إليّ وأكرمه على الله».
وإذا كانت الزينة والاغاني، تعد ضمن مظاهر التعبير عن فرحة العيد الوطني، يبقى حب الوطن والانتماء لأرضه ، أكثر بكثير من مجرّد هذه المظاهر العابرة؟!
اليوم، لبس الوطن حلة الفخر والبهجة، وضجّت لها ربوع هذا الوطن فرحاً، ليوم عنوانه (توحدّ البيت) ووحدة الصف، ورفع سقف رهانات هذا الوطن المرصوص البنيان.
في الذكرى الرابعة والسبعين للاستقلال، لا بد من استذكار هذه المعاني الجليلة ووصية الآباء المؤسسين، وأرواح شهداء معركة «فجر الجرود» وفي طليعتهم الشهيد البطل نور الدين الجمل، ضد الإرهاب.
شهداء «فجر الجرود» غرسوا الروح الوطنية في نفوس الشعب لكي يطمئن العيش في ظلال (شجرة الحرية) والعدالة والمساواة!!
في مثل هذا اليوم، وما أسرع ما تمر السنون في حياة الشعوب يقف عندها المرء ويتأمل.. مستلهمين روح النصر ونسور «فجر الجرود» تنتصر لوطنها.. في حضرة التاريخ!
أخبار ذات صلة
29 آذار 2024
اليونان وداعاً…!
28 آذار 2024
لا لتقهقر الصحافة المكتوبةَ!
27 آذار 2024
ألا نستحق السعادة؟
مشاركة عبر البريد الالكتروني
العنوان
*
اسمكم
*