- حركة «سوا للبنان»... غادرت لبنان!
- من تراثنا اللبناني: «مكانك راوح»!
- إلى من جدّد للطبقة السياسيّة الفاسدة وأعطاها شرعيّة وبراءة ذمّة لمدّة أربع سنوات: توقف عن النقّ وسدّ بوزك!
- الرئيس عون استقبل حتى الآن سفراء الكويت وإيران وبريطانيا واسبانيا وعُمان في زيارة وداعية لمناسبة انتهاء مهامهم في لبنان... عقبال ما يودّعنا!
- في الصغيرة والكبيرة يسمع اللبنانيون عبارة «إذا ما عجبكم روحوا بلطوا البحر»... وعلى هذا الأساس لن يبقى شبر ماء في البحر!
- تذكروا قبل إطلاق النار فرحاً بنجاح أولادكم بشهادات تخوّلهم الهجرة والطفش من البلاد... ألواح الطاقة الشمسيّة التي دفعتم دمّ قلبكم عليها وركّبتوها على الأسطح والشرفات!
- منتهى المسخرة أن يُردد المخمورون السُكارى الأغاني الثورية ويرقصون على أنغامها في البارات!
- نتذكر بحسرة الشاعر الكبير الساخر أحمد الصافي النجفي حين قال في قصيدته الشهيرة ما يصلح لوصف أفعال حُكام لبنان: «فضحونا حتى أمام الكلاب»!
- قد أتهيّب، وقد أتردد، لكنني لا أخاف أحداً... إنني فقط أخاف الله ربّ العالمين.
- إذا حُمَّ القَضاءُ على امرئٍ... فلا لبنانَ يُنجيه ولا المهجرُ!
- أسوأ شعور ليس الاحساس بالوحدة بل أنك أصبحت في غياهب النسيان. (منقول)