هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة والحراك الشعبي، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
- مهضوم طرح «ثوار» الضاحية والخندق الغميق: لا للطائفية ... لا لطرح موضوع سلاح المقاومة!
- يبدو إنو «موتسيكلات الضاحية» و«شبيبة الخندق الغميق» بيشتغلوا عالمفرد والمجوز: يوم ثُوّار ... ويوم أدوات قمع!!
- هل ستمر «استباحة بيروت» كالمرّات السابقة... استنكار وتنديد وبوس لحى!!
- سقط بوضوح مشروع الدولة بيد واقع الدويلة.
- إذا ما فيك إلو... كِلو!! خطّة الاستيلاء على انتفاضة 17 تشرين الأول اكتملت.
- بعد سرقة الودائع... جاء دور سرقة الاحتياط النقدي!
- كتاب الإنجازات: في عهد الرئيس القوي، ورئيس حكومة «التك نو قراط»... تمّ إحراق وسط بيروت!
- رياض سلامة: لا إقالة... ولا استقالة... بل تركيع!
- يدفع لبنان ثمن كونه محطة ترانزيت وليس وطناً.
- وشو النّفع إذا فَلّ حسّان وبقيوا الدّياب!!!
- يا عالم... يا هوه... يا خلق... من 17 تشرين الأول 2019 لغاية اليوم لم يُحاكم ويُسجن فاسد واحد!!
- أهالي تلّة الخياط يتمنون لجارهم الرئيس حسان دياب استمرار النجاح، وإقامة سعيدة مديدة في السراي «الكبير»، وعُقبال 115% إنجازات!!
- حكومة تصريف الأعمال مناسبة للغاية: لا يمكنها تطبيق عقوبات قانون قيصر، أو أي قرارات، أو التفاوض مع صندوق النقد الدولي.
- ليش زعلان لأن الحد الأدنى للرواتب صار بيسوى 150$؟! ما إنت كان حقّك 100$ بالانتخابات!