هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة والحراك الشعبي، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
- الفارق بين العقائديين السياسيين ورجال الاعمال الذين يتعاطون السياسة، أن الاوائل معيارهم النصر او الشهادة، أما الآخرون فيستعملون مقياس الربح والخسارة.
- لبنان يجب أن يكون مصنعاً للنخبة وليس مزرعة للسياسيين التافهين.
- مصيبة اللبنانيين انهم واعون ومطّلعون وأذكياء ... ومع ذلك يرضخون لانتهاك حقوقهم واغتصاب أرزاقهم!
- من شروط التوزير أن تكون سكرتيراً لباسيل!!!
- شو ما عملت يا حسّان بعد الاستقالة ... رح تشوف الأهوال ويشيب شعرك!!!
- إذا بدّك تِخرُب بلاد، ادعي عليها بكثرة الرِيَّاس ...
- الحكومة العرجاء المستقيلة من العهد الأعوج!
- لكي تُرضي السُلطة مختلف القطاعات والقوى السياسيّة، تلجأ إلى الحلّ الدائم على حساب جيوب الناس!
- بلادنا خضرا ... بس بسبب العفونة!!
- يا ريت أخدو معو بالطيّارة وكسب فينا الثواب.
- وقفتم البارحة اذلاّء أمام رئيس فرنسا فكيف ستقفون غداً أمام ربّ العالمين!
- بتاريخ 14 أيار 2020 اقترحت د. نوار المولوي، زوجة الرئيس دياب، استبدال عاملات المنازل بلبنانيات والنواطير بلبنانيين. لم يتحقق توقعها فحسب، بل حمل الشعب اللبناني بأجمعه المكانس!
- أنا مع إعادة العمل بالحكم بالإعدام ... وأنت؟
- ليش اختفى صوت السفيرة الأميركية وتضبضبت في عوكر؟!
- هو بييّ الكل ... شاء من شاء وأبى من أبى ... هو بييّ كل العونيين!
- من مهازل القدر: طلبتوا نِزرَع عالبلكون ... طار البلكون!
- لاحظتوا التحسن بساعات تغذية الكهرباء وتوفر البنزين والمازوت ... هيدا من بركات السحسوح الفرنسي ولاّ شو؟
- الرئيس سعد الحريري: انت مدعو للقيام بموقف يُصحح زلاّت مسيرتك السياسية ... استقل فوراً انت وكتلتك من المجلس النيابي.
- ماذا حلّ بمستوعبات انابيب النفط ومعدات حفر الآبار التي استلمتها الوزيرة ندى البستاني في مرفأ بيروت؟
- الحكومة الجديدة وفي ظل هكذا قوى سياسية: المكتوب معروف من عنوانه.
- تفجير المرفأ: الكلّ يعلم ... والكلّ لم يفعل شيئاً!