هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة والحَراك الشعبي، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البليّة ما يُضحك»:
- راسلت السفارة السورية وزارة الخارجية اللبنانية طالبة الإطلاع على التحقيقات والمحاكمات وكل ما يتعلق بمقتل مواطنها السوري محمد الموسى الذي قضى داخل منزل الفنانة نانسي عجرم على يد زوجها الدكتور فادي الهاشم.
لماذا لم تهتم السفارة السورية على مدى ثمان سنوات بمتابعة ملفات السوريين الذين ارتكبوا جرائم قتل في لبنان؟!
- بتتذكروا لَمّا كِنّا نُطلب «ديليفري» ونقولّو جيب معك صرافة 100 دولار!!!
- سقوط قنابل مسيّلة للدموع داخل السفارة الروسية في كورنيش المزرعة، وبوتين يعلن حالة الطوارئ ويستنفر الاسطول الروسي في البحر المتوسط!
- مصارف الضباع الكاسرة أكلت المُودعين لحماً وتنوي تركهم عظماً!
- غير مقبول اعتذار وزيرة الداخلية والمدير العام لقوى الأمن الداخلي.. نطالب بتحقيق شامل وتطبيق أقصى العقوبات.
- حكومة مستشارين وسكرتارية؟!
- خلاصة تصريحات المسؤولين الأمنيين: الحقّ على المواطنين!! ليتهم اقتدوا بالمثل القائل «السكوت من ذهب».
- يا ترى الليرة اللي مع المسؤول أقوى من الليرة اللي معي؟!
- إذا كانت الضغوط الأميركية والعقوبات الاقتصادية ستتمّ عبر التضييق على المصارف، فهل يكون الهجوم المُعاكس عبر تعطيل الدور المصرفي!
- قد تكون حكومة أخصّائيين لكنهم حتماً غير مستقلين!
- بدّك تعرف إذا شخص خرج يكون وزير أو لأ؟ .. تخيّل إنو طلب يتزوج بِنْتَك!!
- المثل يقول «بينهم ما صنع الحداد»! دياب يُريد أمل حداد (نقيبة المحامين سابقاً)، وباسيل يُريد أيمن حداد (قومي سوري أباً عن جدّ)!