هذه خواطر من واقع الأحداث الحاليّة والحَراك الشعبي، منها الجدّي، ومنها ما ينطبق عليه القول «شرّ البلية ما يُضحك»:
- مبارك .. صار في خدمة صرّاف ديليفري، اتصل بيجي عالموتو بيصرّفلك وبيفلّ. مرحبا رخصة، مرحبا اجتماع نقابة، مرحبا اجتماع مع حاكم مصرف لبنان!!
- «ثوار بيروت» للمطالبة باسترداد مجلس بلدية بيروت (المُنتخب) للسلطة التنفيذية، من المحافظ (الموظف)، أسوة ببلديات لبنان صغيرها وكبيرها.
- لا تحزن ... فالحياة دوّارة، تُصيب الظالم بما ظلم، والمُسيء بما أساء، والشامتُ بما شَمَتْ.
- إنفلونزا الحمير من الأمراض المُستعصية وعوارضه انغلاق وتعصب مذهبي، ونهيق من حين إلى آخر «بالدم بالروح نفديك يا زعيم»!
- حالياً ... الصيني الذي يعطس في أوروبا أو أميركا، يتم التعامل معه تماماً مثل المسلم الذي يهتف هناك «الله أكبر»!!
- اليانسون حديث الساعة!!!
- يبدو أن حُكم المصرف تمكن من تدجين الناس وتضليلهم وتركيعهم وتطويعهم بحيث أذعنوا لتسلطه وإجراءاته غير الأخلاقية وغير القانونية.
- بها البلد: الناس بالناس .. والقطة بالنفاس!!
- من سيكتب ومتى النسخة اللبنانية من رائعة فيكتور هيغو «البؤساء».
- أمل اللبنانيين بالنظام السياسي والمالي والقضائي الحالي كأمل إبليس بالجنّة!!
- 112 مودعاً أخرجوا بالتواطؤ أكثر من 5.6 مليار دولار، بما يوازي مجمل ودائع مليونين ومائتي وسبعة آلاف حساب صادرتهم طُغمة البنوك!